في الوقت الذي يخطط فيه الملياردير الأمريكي، إيلون موسك، لاستيطان المريخ، تعمل وكالات الفضاء حول العالم على استكشاف الكوكب الأحمر، بإرسال بعثات غير مأهولة إلى سطحه.
وتختلف الشراكات والأهداف حول العالم من أجل تحقيق هدف مشترك، هو فهم أفضل لخصائص المريخ، والتحقق من قدرته على احتضان الحياة عبر مركبات وتلسكوبات مختلفة، مزودة بأحدث التقنيات. ومن أبرز المهمات التي نفذت أو يخطط لإرسالها إلى الكوكب الأحمر:
- مسبار "InSight":
نجح مسبار "InSight" التابع لوكالة الفضاء الأمريكية ناسا، الأسبوع الماضي، في الهبوط على سطح المريخ، كجزء من مهمة ستستمر عامين لدراسة المناطق الداخلية للكوكب.
وتخطط ناسا أيضا للقيام بمهمة أخرى للتحقق من علامات الحياة على الكوكب الأحمر في عام 2020، وجمع البيانات من أجل دعم البعثات المستقبلية.
- مهمة "إيكزو مارس-2020":
انضمت وكالة الفضاء الأوروبية إلى نظيرتها الروسية، روس كوسموس، لإنجاز هذه المهمة المخطط لها في صيف عام 2020.
ويهدف المشروع، من خلال استخدام مركبة روسية أوروبية، ومنصة إطلاق روسية، إلى دراسة غازات الغلاف الجوي لكوكب المريخ، بحثا عن نشاط بيولوجي أو جيولوجي.
- مسبار الصين "China 2020 Probe":
تجري حاليا اختبارات الهبوط لأول بعثة مستقلة صينية إلى المريخ، في أغسطس 2020، وهي واحدة من أربع بعثات استكشاف للفضاء البعيد، خططتها إدارة الفضاء الوطنية الصينية، بالإضافة إلى تخطيطها إرسال مسبار إلى أحد الكويكبات في عام 2022 وفقا للتوقعات، فضلا عن إرسال مهمة إلى نظام المشتري في عام 2029.
- بعثة الإمارات إلى المريخ:
تعد هذه البعثة أول مهمة عربية إلى المريخ، حيث سيتم إطلاق مركبة الفضاء التابعة لوكالة الفضاء الإماراتية، في يوليو 2020، والتي تحمل اسم "مسبار الأمل"، لدراسة الجو المريخي، حيث من المنتظر أن يهبط المسبار على سطح الكوكب الأحمر في أوائل العام 2021، بالتزامن مع الذكرى الخمسين لتأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة.
- صاروخ "Big Falcon" التابع لشركة سبيس إكس (BFR):
تعمل شركة سبيس إكس التابعة للملياردير الأمريكي، إيلون موسك، على تطوير نظام إطلاق فضائي قابل لإعادة الاستخدام بالكامل، وقد تم تعيين عام 2022 لبدء أول مهمة للصاروخ، إما بإرسال البضائع أو البشر، ومن المقرر أن ترسو البعثة على سطح المريخ في عام 2024، ما يخلق قاعدة يأمل موسك من خلالها تطوير مدينة مزدهرة، وحضارة بشرية مستقلة بذاتها على الكوكب الأحمر.
وتختلف الشراكات والأهداف حول العالم من أجل تحقيق هدف مشترك، هو فهم أفضل لخصائص المريخ، والتحقق من قدرته على احتضان الحياة عبر مركبات وتلسكوبات مختلفة، مزودة بأحدث التقنيات. ومن أبرز المهمات التي نفذت أو يخطط لإرسالها إلى الكوكب الأحمر:
- مسبار "InSight":
نجح مسبار "InSight" التابع لوكالة الفضاء الأمريكية ناسا، الأسبوع الماضي، في الهبوط على سطح المريخ، كجزء من مهمة ستستمر عامين لدراسة المناطق الداخلية للكوكب.
وتخطط ناسا أيضا للقيام بمهمة أخرى للتحقق من علامات الحياة على الكوكب الأحمر في عام 2020، وجمع البيانات من أجل دعم البعثات المستقبلية.
- مهمة "إيكزو مارس-2020":
انضمت وكالة الفضاء الأوروبية إلى نظيرتها الروسية، روس كوسموس، لإنجاز هذه المهمة المخطط لها في صيف عام 2020.
ويهدف المشروع، من خلال استخدام مركبة روسية أوروبية، ومنصة إطلاق روسية، إلى دراسة غازات الغلاف الجوي لكوكب المريخ، بحثا عن نشاط بيولوجي أو جيولوجي.
- مسبار الصين "China 2020 Probe":
تجري حاليا اختبارات الهبوط لأول بعثة مستقلة صينية إلى المريخ، في أغسطس 2020، وهي واحدة من أربع بعثات استكشاف للفضاء البعيد، خططتها إدارة الفضاء الوطنية الصينية، بالإضافة إلى تخطيطها إرسال مسبار إلى أحد الكويكبات في عام 2022 وفقا للتوقعات، فضلا عن إرسال مهمة إلى نظام المشتري في عام 2029.
- بعثة الإمارات إلى المريخ:
تعد هذه البعثة أول مهمة عربية إلى المريخ، حيث سيتم إطلاق مركبة الفضاء التابعة لوكالة الفضاء الإماراتية، في يوليو 2020، والتي تحمل اسم "مسبار الأمل"، لدراسة الجو المريخي، حيث من المنتظر أن يهبط المسبار على سطح الكوكب الأحمر في أوائل العام 2021، بالتزامن مع الذكرى الخمسين لتأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة.
- صاروخ "Big Falcon" التابع لشركة سبيس إكس (BFR):
تعمل شركة سبيس إكس التابعة للملياردير الأمريكي، إيلون موسك، على تطوير نظام إطلاق فضائي قابل لإعادة الاستخدام بالكامل، وقد تم تعيين عام 2022 لبدء أول مهمة للصاروخ، إما بإرسال البضائع أو البشر، ومن المقرر أن ترسو البعثة على سطح المريخ في عام 2024، ما يخلق قاعدة يأمل موسك من خلالها تطوير مدينة مزدهرة، وحضارة بشرية مستقلة بذاتها على الكوكب الأحمر.