فيلسوف متمرد
:: مشرف منتدى المواضيع العامة ::
السلام عليكم ,,,
سندريلا ,,, ذات العشرين ربيعا
ملئت مخيلتي واحتوتها بتفرد هائل
في زمنا تشابهت فيه العقول والوجوه والاقدام
لست امير ولست نبيل ولست مغرم
انا عابر سبيل في مخيلتها البراقة الساحرة
أكاد اجزم انها سندريلا
وكيف لا ....
وهي نبع يفيض عذوبة الأحساس
والجمال والبراءة والطيبة والعفة
هي سماء باكية من طغيان الزمن وملذاته
وانا اهمس اللحظة ...
لمحت اطلالتها البريئة المشوقة
عبر احدى افتراضياتي ...
قالت بالحرف ,..
اسفه لم اكن موجوده ومعها ابتسامه شفافه
قلت ...
انتِ فعلا لست موجوده الا في خيالي
وانا انتظر اللحظة ايظا بشوق عميق ردها الأنيق
احببت دعائها الأيماني لي
طالما كانت تكرره عليّ بكل مصداقية وانسانية
لو كنت املك حذائها الزجاجي الأنيق ....
لكان صوت زئيري
يهز افريقيا وما فيها من عرائن للأسود
تسألني بعفوية وتخجل رجولتي من نقائها وصفائها وعذريتها
لا تعرف للمكر والكيد طريقا ولا حديثا
لديها باب واحد من الخيال الأخضر المعطر
هي عطر جمع كل مسميات الورود وقبائلها
لم ارها ولم اسمع صوتها
الا فيما رسمت لها من جمال في خيالي
لا اريد سوى ان اكون في سمائها الشامخة
وما تحويه من نجوم ...
الجمال والاخلاق والبراءة والعنفوان والطيبة
سندريلا ,,,
لا زالت المحن تجبرها
ان تكون في الزمان والمكان الخطأ
هي زمنا اخر خالي من كل الشوائب
هي نهر جاري من المحبة والعذوبة والسحر
لو كان الأشرار وترهاتهم امتنعوا عن مكائدهم لها ولسيدها الأمير
لكانت هناك اجمل واسمى قصة حب بين امير واميره من زمن نادر
[flash=http://www.up-9.com/uploads/148580716529621.swf]width=0 height=0[/flash]
لازالت خياليه لكني متيقن من وجودها في مكان ما ,,
سندريلا تبقى ناصعة البياض والاخلاق والجمال والأنسانية
ان شاء القدر سوف يكون لي معها واقعيه ,,
وان لم يشأ فلن يكون
حتى موعد حدوث اللحظه
لنا لقاء متجدد احبتي .
سندريلا ,,, ذات العشرين ربيعا
ملئت مخيلتي واحتوتها بتفرد هائل
في زمنا تشابهت فيه العقول والوجوه والاقدام
لست امير ولست نبيل ولست مغرم
انا عابر سبيل في مخيلتها البراقة الساحرة
أكاد اجزم انها سندريلا
وكيف لا ....
وهي نبع يفيض عذوبة الأحساس
والجمال والبراءة والطيبة والعفة
هي سماء باكية من طغيان الزمن وملذاته
وانا اهمس اللحظة ...
لمحت اطلالتها البريئة المشوقة
عبر احدى افتراضياتي ...
قالت بالحرف ,..
اسفه لم اكن موجوده ومعها ابتسامه شفافه
قلت ...
انتِ فعلا لست موجوده الا في خيالي
وانا انتظر اللحظة ايظا بشوق عميق ردها الأنيق
احببت دعائها الأيماني لي
طالما كانت تكرره عليّ بكل مصداقية وانسانية
لو كنت املك حذائها الزجاجي الأنيق ....
لكان صوت زئيري
يهز افريقيا وما فيها من عرائن للأسود
تسألني بعفوية وتخجل رجولتي من نقائها وصفائها وعذريتها
لا تعرف للمكر والكيد طريقا ولا حديثا
لديها باب واحد من الخيال الأخضر المعطر
هي عطر جمع كل مسميات الورود وقبائلها
لم ارها ولم اسمع صوتها
الا فيما رسمت لها من جمال في خيالي
لا اريد سوى ان اكون في سمائها الشامخة
وما تحويه من نجوم ...
الجمال والاخلاق والبراءة والعنفوان والطيبة
سندريلا ,,,
لا زالت المحن تجبرها
ان تكون في الزمان والمكان الخطأ
هي زمنا اخر خالي من كل الشوائب
هي نهر جاري من المحبة والعذوبة والسحر
لو كان الأشرار وترهاتهم امتنعوا عن مكائدهم لها ولسيدها الأمير
لكانت هناك اجمل واسمى قصة حب بين امير واميره من زمن نادر
[flash=http://www.up-9.com/uploads/148580716529621.swf]width=0 height=0[/flash]
لازالت خياليه لكني متيقن من وجودها في مكان ما ,,
سندريلا تبقى ناصعة البياض والاخلاق والجمال والأنسانية
ان شاء القدر سوف يكون لي معها واقعيه ,,
وان لم يشأ فلن يكون
حتى موعد حدوث اللحظه
لنا لقاء متجدد احبتي .