تكريماً لتقاليد صناعة الساعات التي حملتها منذ أكثر من 185 عاماً، اختارت دار لونجين أن تبعث الحياة من جديد في ساعاتها التاريخية التي كانت وراء إنطلاقتها نحو العالمية.
اليوم، تعيد إلينا الدار أول ساعة غطس لها -ساعة من العام 1959- وهي ساعة Longines Skin Diver التي تعكس من خلال تصميمها الأملس والناعم أسلوب الساعة الأصلية في حين تتسلح بميزات تقنية حديثة لأداء عالي الجودة.
باختصار، تشكل هذه الساعة تحيةً حارة إلى الابتكارات الخالدة التي ابتدعتها دار لونجين في منطقة سانت إيمييه السويسرية مسلطةً الضوء على قدرتها في تجسيد التاريخ من خلال الفن والأناقة.
تعتبر مجموعة لونجين التاريخية مصدر الإلهام الدائم لابتكار ساعاتها الجديدة، لاسيما طرازات مجموعة Heritage الجديدة.
تعيد اليوم لونجين بث الحياة في أول ساعة غطس ابتكرتها عام 1959 يوم بدأت الرياضات المائية تستحوذ على شعبية كبيرة في أوساط المجتمع. هي ساعة أنيقة وجديرة بالثقة ولاشك أنها ستحجز لنفسها نجاحاً باهراً لدى عشاق الغطس.
ساعة Longines Skin Diver تستمد جوهر أناقتها من الساعة الرمزية التي تركت بصمة هامة في تاريخ دار لونجين.
تحافظ النسخة الجديدة على نقاوة خطوط الساعة الأصلية وروحها مع إضافة لمسات حديثة تنبع من خبرة الدار في صناعة الساعات. فالساعة تبرز أداءً عالياً ومواصفات تقنية حديثة، منها الكريستال السافيري كما التاج والخلفية المثبتان لمقاومة ضغط المياه حتى عمق 300 متر، فضلاً عن كاليبر أوتوماتيكي موثوق L888 تم تصنيعه حصرياً لدار لونجين.
تكشف ساعة Longines Skin Diver عن الجمال الرصين النموذجي لدى ساعات الغطس. علبتها الفولاذية بقطر 42 ملم تتميز بإطارها أحادي الاتجاه المكسو بمادة الـPVD الأسود تزينه الإشارات، بما فيها مثلث مضيء يعمل كمؤشر رئيسي لاحتساب وقت الغطس.
ميناؤها الأسود المحبب المغلف بكريستال السافير المقبب يعرض إشارات وأرقاماً عربية وعقارب مكسوة بمادة السوبيرلومينوفا لضمان سهولة القراءة بما يتوافق مع متطلبات رياضة الغطس. وكما هي الحال مع الساعة الأصلية، فإن شعار الغطاس مختوم على خلفية الساعة.
يمكن للزبائن أن يختاروا بين حزام مطاطي أسود مع زخرفة متقاطعة وسوار فولاذي بأسلوب ميلاني وسوار بني من الجلد الطبيعي لإكمال طلة هذه الساعة ذات الشخصية الواثقة.
ساعة Longines Skin Diver تُسعد عشاق الرياضات المائية الذين يبحثون عن ساعة عالية الأداء وأنيقة في آن واحد.
اليوم، تعيد إلينا الدار أول ساعة غطس لها -ساعة من العام 1959- وهي ساعة Longines Skin Diver التي تعكس من خلال تصميمها الأملس والناعم أسلوب الساعة الأصلية في حين تتسلح بميزات تقنية حديثة لأداء عالي الجودة.
باختصار، تشكل هذه الساعة تحيةً حارة إلى الابتكارات الخالدة التي ابتدعتها دار لونجين في منطقة سانت إيمييه السويسرية مسلطةً الضوء على قدرتها في تجسيد التاريخ من خلال الفن والأناقة.
تعتبر مجموعة لونجين التاريخية مصدر الإلهام الدائم لابتكار ساعاتها الجديدة، لاسيما طرازات مجموعة Heritage الجديدة.
تعيد اليوم لونجين بث الحياة في أول ساعة غطس ابتكرتها عام 1959 يوم بدأت الرياضات المائية تستحوذ على شعبية كبيرة في أوساط المجتمع. هي ساعة أنيقة وجديرة بالثقة ولاشك أنها ستحجز لنفسها نجاحاً باهراً لدى عشاق الغطس.
ساعة Longines Skin Diver تستمد جوهر أناقتها من الساعة الرمزية التي تركت بصمة هامة في تاريخ دار لونجين.
تحافظ النسخة الجديدة على نقاوة خطوط الساعة الأصلية وروحها مع إضافة لمسات حديثة تنبع من خبرة الدار في صناعة الساعات. فالساعة تبرز أداءً عالياً ومواصفات تقنية حديثة، منها الكريستال السافيري كما التاج والخلفية المثبتان لمقاومة ضغط المياه حتى عمق 300 متر، فضلاً عن كاليبر أوتوماتيكي موثوق L888 تم تصنيعه حصرياً لدار لونجين.
تكشف ساعة Longines Skin Diver عن الجمال الرصين النموذجي لدى ساعات الغطس. علبتها الفولاذية بقطر 42 ملم تتميز بإطارها أحادي الاتجاه المكسو بمادة الـPVD الأسود تزينه الإشارات، بما فيها مثلث مضيء يعمل كمؤشر رئيسي لاحتساب وقت الغطس.
ميناؤها الأسود المحبب المغلف بكريستال السافير المقبب يعرض إشارات وأرقاماً عربية وعقارب مكسوة بمادة السوبيرلومينوفا لضمان سهولة القراءة بما يتوافق مع متطلبات رياضة الغطس. وكما هي الحال مع الساعة الأصلية، فإن شعار الغطاس مختوم على خلفية الساعة.
يمكن للزبائن أن يختاروا بين حزام مطاطي أسود مع زخرفة متقاطعة وسوار فولاذي بأسلوب ميلاني وسوار بني من الجلد الطبيعي لإكمال طلة هذه الساعة ذات الشخصية الواثقة.
ساعة Longines Skin Diver تُسعد عشاق الرياضات المائية الذين يبحثون عن ساعة عالية الأداء وأنيقة في آن واحد.