بحثت دراسة علمية أعدها فريق بحثي مشترك في كلية العلوم بالجامعة المستنصرية، ارتباط متلازمة تكيس المبايض مع كل من طفرات الحامض النووي منقوص الأوكسجين الخاص بالمايتوكوندريا ومقاومة الانسولين لدى النساء.
وتهدف الدراسة المكون فريقها البحثي من التدريسية نور الهدى علي عبد الحسين والدكتورة إسراء حسين حمزة والدكتورة سمر عبد الرحيم، إلى تحليل الطفرات الحاصلة في (dna) دنا المايتوكوندريا، لدى عينة من النساء المصابات بمتلازمة تكيس المبايض مع أو بدون الإصابة بمرض السكري، ومقارنتها مع عينة النساء السليمات.
وتضمنت الدراسة قياس وزن الجسم وعدد من الهرمونات الجنسية ومنها (lh، fsh)، وإجراء فحص للمشكلات الحاصلة في الغدة الدرقية لكل مريضة، فضلاً عن إستخلاص الدنا (dna) بالاعتماد على البوادئ الخاصة بجينات المرض وجين السطرة الداخلي، عبر استخدام تقنية تفاعل البلمرة التسلسلي اللحظي (pcr).
وكشفت نتائج الدراسة عن حدوث إرتفاع في مستوى الكلكوز لدى النساء المصابات بمتلازمة تكيس المبايض، والذي يمكن عدّه أحد الأسباب المؤدية للإصابة بهذه المتلازمة، فيما أظهرت التحاليل الوراثية أنواع عدة من الطفرات الحاصلة في دنا المايتوكوندريا وليس فقط في دنا نواة الخلايا، إلا أنها لا يمكن أن تعّد من أسباب الإصابة لكونها أكثر من طفرة.
وتهدف الدراسة المكون فريقها البحثي من التدريسية نور الهدى علي عبد الحسين والدكتورة إسراء حسين حمزة والدكتورة سمر عبد الرحيم، إلى تحليل الطفرات الحاصلة في (dna) دنا المايتوكوندريا، لدى عينة من النساء المصابات بمتلازمة تكيس المبايض مع أو بدون الإصابة بمرض السكري، ومقارنتها مع عينة النساء السليمات.
وتضمنت الدراسة قياس وزن الجسم وعدد من الهرمونات الجنسية ومنها (lh، fsh)، وإجراء فحص للمشكلات الحاصلة في الغدة الدرقية لكل مريضة، فضلاً عن إستخلاص الدنا (dna) بالاعتماد على البوادئ الخاصة بجينات المرض وجين السطرة الداخلي، عبر استخدام تقنية تفاعل البلمرة التسلسلي اللحظي (pcr).
وكشفت نتائج الدراسة عن حدوث إرتفاع في مستوى الكلكوز لدى النساء المصابات بمتلازمة تكيس المبايض، والذي يمكن عدّه أحد الأسباب المؤدية للإصابة بهذه المتلازمة، فيما أظهرت التحاليل الوراثية أنواع عدة من الطفرات الحاصلة في دنا المايتوكوندريا وليس فقط في دنا نواة الخلايا، إلا أنها لا يمكن أن تعّد من أسباب الإصابة لكونها أكثر من طفرة.