تمكن فريق بحثي مشترك في كلية العلوم بالجامعة المستنصرية، من إنجاز دراسة علمية عن تحضير الجسيمات النانوية للحديد باستخدام جل الصبار وتأثيره في إنبات بذور الرشاد.
وتهدف الدراسة المكون فريقها البحثي من الدكتورة سندس حميد والدكتور هاشم كاظم والدكتورة رنا الرومي والتدريسية رشا سطام والباحث حسن ثامر، الى استعمال الدقائق النانوية الخضراء الصديقة للبيئة المستخلصة من جل الصبار، والإفادة منها في إنتاج مخضب حيوي لزيادة إنبات نبات الرشاد.
وتضمنت الدراسة الاعتماد على الطرق الحديثة لتخليق وتوصيف الدقائق النانوية الخضراء المستخلصة من جل الصبار، ومزجها مع أكاسيد الحديد وإنتاج مخضب نانوي، فضلاً عن دراسة تأثير هذا المخضب في تحسين مستوى إنبات بذور الرشاد عبر تعريض البذور لتركيزين من الدقائق النانوية (500، 1000) جزء بالمليون.
وأثبتت نتائج الدراسة فعالية المخضب النانوي الجديد ذي التركيز (500) في زيادة إنبات بذور الرشاد وطول الجذير والرويشة، فيما أدى المخضب ذو التركيز (1000) إلى اختزال طول الجذير والرويشة.
وتهدف الدراسة المكون فريقها البحثي من الدكتورة سندس حميد والدكتور هاشم كاظم والدكتورة رنا الرومي والتدريسية رشا سطام والباحث حسن ثامر، الى استعمال الدقائق النانوية الخضراء الصديقة للبيئة المستخلصة من جل الصبار، والإفادة منها في إنتاج مخضب حيوي لزيادة إنبات نبات الرشاد.
وتضمنت الدراسة الاعتماد على الطرق الحديثة لتخليق وتوصيف الدقائق النانوية الخضراء المستخلصة من جل الصبار، ومزجها مع أكاسيد الحديد وإنتاج مخضب نانوي، فضلاً عن دراسة تأثير هذا المخضب في تحسين مستوى إنبات بذور الرشاد عبر تعريض البذور لتركيزين من الدقائق النانوية (500، 1000) جزء بالمليون.
وأثبتت نتائج الدراسة فعالية المخضب النانوي الجديد ذي التركيز (500) في زيادة إنبات بذور الرشاد وطول الجذير والرويشة، فيما أدى المخضب ذو التركيز (1000) إلى اختزال طول الجذير والرويشة.