بحثت دراسة بورد في كلية الطب بالجامعة المستنصرية، فعالية ربط الشريان الوتدي الحنكي عن طريق المنظار في علاج حالات النزف الخلفي (الرعاف) الشديد للأنف.
وتهدف الدراسة المقدمة من الطالب ستار جابر عبد، إلى تقييم فعالية ربط الشريان الوتدي الحنكي بالمنظار في معالجة المرضى الذين يعانون من الرعاف الخلفي الشديد، فضلاً عن التحري عن تأثير كل من الأمراض المصاحبة كارتفاع ضغط الدم وداء السكري، والأدوية المضادة للصفيحات والتخثر في نسبة نجاح العملية.
واعتمدت الدراسة على عينة تضم 20 مريضاً، تراوحت أعمارهم بين 29 إلى 71 سنة، من المصابين بمرض إرتفاع ضغط الدم ومرضى داء السكري، والمرضى الذين يعتمدون على العقاقير المضادة للصفيحات والتخثر، والمرضى الذين أجريت لهم عملية ربط الشريان بواسطة التثبيت بالمشبك، والمرضى الذين خضعوا لعملية الربط الشرياني بالأنفاذ الحراري.
وخلصت نتائج الدراسة إلى أن عملية ربط الشريان الوتدي الحنكي باستعمال المنظار طريقة آمنة وفعالة في معالجة النزف الخلفي من الأنف، والذي يعّد من الحالات الطارئة الأكثر شيوعاً، التي تسبب تحديات كبيرة أمام أطباء الأنف والأذن والحنجرة.
وتهدف الدراسة المقدمة من الطالب ستار جابر عبد، إلى تقييم فعالية ربط الشريان الوتدي الحنكي بالمنظار في معالجة المرضى الذين يعانون من الرعاف الخلفي الشديد، فضلاً عن التحري عن تأثير كل من الأمراض المصاحبة كارتفاع ضغط الدم وداء السكري، والأدوية المضادة للصفيحات والتخثر في نسبة نجاح العملية.
واعتمدت الدراسة على عينة تضم 20 مريضاً، تراوحت أعمارهم بين 29 إلى 71 سنة، من المصابين بمرض إرتفاع ضغط الدم ومرضى داء السكري، والمرضى الذين يعتمدون على العقاقير المضادة للصفيحات والتخثر، والمرضى الذين أجريت لهم عملية ربط الشريان بواسطة التثبيت بالمشبك، والمرضى الذين خضعوا لعملية الربط الشرياني بالأنفاذ الحراري.
وخلصت نتائج الدراسة إلى أن عملية ربط الشريان الوتدي الحنكي باستعمال المنظار طريقة آمنة وفعالة في معالجة النزف الخلفي من الأنف، والذي يعّد من الحالات الطارئة الأكثر شيوعاً، التي تسبب تحديات كبيرة أمام أطباء الأنف والأذن والحنجرة.