ناقشت دراسة بورد في كلية الطب بالجامعة المستنصرية، تأثير عملية تقويم الحاجز الأنفي وحامض الهايلورونيك في وظيفة الأهداب المخاطية.
وتهدف الدراسة التي قدمتها الطالبة بان إسماعيل علي، إلى بحث تأثير حامض الهايلورونيك في التسريع من شفاء الغشاء المخاطي الأنفي بعد عملية تعديل الحاجز الأنفي، فضلاً عن التحري عن تأثير هذه العملية في التخليص المخاطي الهدبي.
وتضمنت الدراسة التي اعتمدت على 24 مريضاً يعانون من انسداد الأنف مع أعراض أخرى، إجراء الفحوصات والتنظير الداخلي للأنف مع التصوير المقطعي المحوسب وجمع المعطيات، وتقسيم المرضى إلى مجموعتين ضمت الأولى المرضى الذين تمت متابعتهم بعد عملية تقويم الحاجز الأنفي فقط، فيما شملت الثانية المرضى الذين إستعملوا بخاخ الهايلورونيك بعد إزالة القوالب الداخلية للأنف.
وبينت الدراسة ان التخليص المخاطي الهدبي يعّد من آليات الدفاع عن المسالك الهوائية، الذي يمكن أن يَضعُف عند التعرض لمختلف الظروف المرضية كانحراف الحاجز الأنفي.
وتهدف الدراسة التي قدمتها الطالبة بان إسماعيل علي، إلى بحث تأثير حامض الهايلورونيك في التسريع من شفاء الغشاء المخاطي الأنفي بعد عملية تعديل الحاجز الأنفي، فضلاً عن التحري عن تأثير هذه العملية في التخليص المخاطي الهدبي.
وتضمنت الدراسة التي اعتمدت على 24 مريضاً يعانون من انسداد الأنف مع أعراض أخرى، إجراء الفحوصات والتنظير الداخلي للأنف مع التصوير المقطعي المحوسب وجمع المعطيات، وتقسيم المرضى إلى مجموعتين ضمت الأولى المرضى الذين تمت متابعتهم بعد عملية تقويم الحاجز الأنفي فقط، فيما شملت الثانية المرضى الذين إستعملوا بخاخ الهايلورونيك بعد إزالة القوالب الداخلية للأنف.
وبينت الدراسة ان التخليص المخاطي الهدبي يعّد من آليات الدفاع عن المسالك الهوائية، الذي يمكن أن يَضعُف عند التعرض لمختلف الظروف المرضية كانحراف الحاجز الأنفي.