من المستحسن أن نذهب بإنتظام لإجراء الفحوصات لدى أطبائنا للتأكد من أننا بصحة جيدة وأنه لا توجد أي مشاكل في صحتنا العامة. هذه الفحوصات يمكن أن تساعد أيضًا في الكشف المبكر عن السرطان، ولكن في بعض الأحيان يمكن أن يغفل الأطباء عن ذلك. هذا هو السبب في أننا بدأنا نرى المزيد من العلماء والباحثين يقومون بتدريب تكنولوجيا الذكاء الإصطناعي للكشف عن أمراض السرطان.
وفي الأونة الأخيرة، طور باحثون في معهد National Cancer Institute و Global Good خوارزمية يمكنها إكتشاف ما إذا كانت هناك تغيرات تلمح لوجود سرطان في عنق رحم المرأة، ويقال بأن هذه الخوارزمية تعد أفضل بنحو 1.3 مرة مقارنة مع الإختبارات الحالية. أحد الإختبارات المستخدمة للكشف عن سرطان عنق الرحم يشمل أخذ عينة من عنق الرحم، ولكن يبدو أن هذا ليس فعالاً، حيث قد تكون النتائج في بعض الأحيان مربكة بحيث لا يمكن تحديد ما إذا كانت هناك عدوى أو إلتهاب أو مرحلة ما قبل السرطان.
من خلال تدريب الذكاء الإصطناعي لمعرفة ما الذي يفترض أن تكون عليه السوائل المستخلصة من عنق رحم المرأة، سيكون أسرع وأكثر فعالية في إكتشاف نوعية الحالة بالذات مقارنة مع البشر. وأثناء حديثها مع صحيفة Daily Mail البريطانية، صرحت رئيسة قسم الاتصالات في قسم علم الأوبئة والأمراض السرطانية في معهد NCI، السيدة Jennifer Loukissas بالقول : ” يتم مسح عنق الرحم بمحلول الخل الضعيف. هذا الحل يحول HPV الأبيض وأي تغييرات خلوية بيضاء بينما الوردي هو طبيعي. لكن الأبيض يمكن أن يمثل التهاب أو مرحلة ما قبل السرطان. لهذا السبب يصعب تفسير بعض النتائج بالعين البشرية “.
وتضيف : ” مع وجود خبير بشري، يبقى باب التأويل مفتوحًا، وعلى الرغم من أن الدماغ جيد في إكتشاف الأنماط، فإن الشبكات العصبية ( الذكاء الإصطناعي ) أفضل “. ومع ذلك، قد نضطر إلى الإنتظار لفترة قبل أن نبدأ برؤية الأطباء يستخدمون هذا الذكاء الإصطناعي على نطاق واسع، ولكن هذه خطوة في الإتجاه الصحيح.
وفي الأونة الأخيرة، طور باحثون في معهد National Cancer Institute و Global Good خوارزمية يمكنها إكتشاف ما إذا كانت هناك تغيرات تلمح لوجود سرطان في عنق رحم المرأة، ويقال بأن هذه الخوارزمية تعد أفضل بنحو 1.3 مرة مقارنة مع الإختبارات الحالية. أحد الإختبارات المستخدمة للكشف عن سرطان عنق الرحم يشمل أخذ عينة من عنق الرحم، ولكن يبدو أن هذا ليس فعالاً، حيث قد تكون النتائج في بعض الأحيان مربكة بحيث لا يمكن تحديد ما إذا كانت هناك عدوى أو إلتهاب أو مرحلة ما قبل السرطان.
من خلال تدريب الذكاء الإصطناعي لمعرفة ما الذي يفترض أن تكون عليه السوائل المستخلصة من عنق رحم المرأة، سيكون أسرع وأكثر فعالية في إكتشاف نوعية الحالة بالذات مقارنة مع البشر. وأثناء حديثها مع صحيفة Daily Mail البريطانية، صرحت رئيسة قسم الاتصالات في قسم علم الأوبئة والأمراض السرطانية في معهد NCI، السيدة Jennifer Loukissas بالقول : ” يتم مسح عنق الرحم بمحلول الخل الضعيف. هذا الحل يحول HPV الأبيض وأي تغييرات خلوية بيضاء بينما الوردي هو طبيعي. لكن الأبيض يمكن أن يمثل التهاب أو مرحلة ما قبل السرطان. لهذا السبب يصعب تفسير بعض النتائج بالعين البشرية “.
وتضيف : ” مع وجود خبير بشري، يبقى باب التأويل مفتوحًا، وعلى الرغم من أن الدماغ جيد في إكتشاف الأنماط، فإن الشبكات العصبية ( الذكاء الإصطناعي ) أفضل “. ومع ذلك، قد نضطر إلى الإنتظار لفترة قبل أن نبدأ برؤية الأطباء يستخدمون هذا الذكاء الإصطناعي على نطاق واسع، ولكن هذه خطوة في الإتجاه الصحيح.