من المعروف أن نسبة السمنة أو بالأحرى، البدانة، في الولايات المتحدة الأمريكية هي من الأعلى في العالم، بحيث أرجحت دراسات طبية حديثة، بأن يعود السبب وراء ذلك الى الغذاء رخيص الثمن نوعا ما. وأشارت الدراسة الى أن السمنة تفتك بالمجتمع الأمريكي كله من كبير وصغير ورجال ونساء وكبار السن، بمعنى أنها تطال الجميع دون استثناء.
وبيّنت الدراسة أن السعر له تأثير على الحد من انتشار وباء السمنة، باعتبار أن البدانة في أمريكا ليست بسبب تناول أغذية مرتفعة السعرات الحرارية، بل لتناول كميات كبيرة من الأطعمة، من كافة المواد الغذائية.
والجدير ذكره أن أمريكا على سبيل المثال تنفق دخلا قليلا على الأغذية مقارنة بالمجتمعات الأخرى، بينما يحصل المواطنون على كميات كبيرة منه.
وبيّنت الدراسة أن السعر له تأثير على الحد من انتشار وباء السمنة، باعتبار أن البدانة في أمريكا ليست بسبب تناول أغذية مرتفعة السعرات الحرارية، بل لتناول كميات كبيرة من الأطعمة، من كافة المواد الغذائية.
والجدير ذكره أن أمريكا على سبيل المثال تنفق دخلا قليلا على الأغذية مقارنة بالمجتمعات الأخرى، بينما يحصل المواطنون على كميات كبيرة منه.
