تمكنت دراسة علمية أعدها التدريسيان في كلية التربية بالجامعة المستنصرية الدكتور مصطفى شاكر والدكتورة ريم سعدي، من تصنيع متحسس نانوي يستعمل لقياس الضغط والرطوبة وتحسس الغازات بدرجة حرارة الغرفة.
وتضمنت الدراسة ترسيب الجسيمات النانوية على قواعد من الزنك بطريقة الترسيب بالهجرة الكهربائية، وتحويل معدن الزنك إلى أوكسيد وفحص العينات بوساطة كل من تقنية حيود الأشعة السينية والمجهر الإلكتروني الماسح ومجهر القوة الذرية، فضلاً عن إختبار قدرة المتحسس الجديد على قياس الضغط والرطوبة وتحسس الغازات بدرجة حرارة الغرفة.
وتوصلت الدراسة الى أن عملية أنودة الانهيار السريع تعَد طريقة فعالة لإنتاج أجسام أوكسيد الزنك النانوية القادرة على قياس الضغط والرطوبة واستشعار الأبخرة المختلفة.
وأوصت الدراسة بتجربة هذه الطريقة لإنتاج أكاسيد نانوية لعناصر أخرى، من أجل استخدامها لتحسس أبخرة مواد أخرى.
وتضمنت الدراسة ترسيب الجسيمات النانوية على قواعد من الزنك بطريقة الترسيب بالهجرة الكهربائية، وتحويل معدن الزنك إلى أوكسيد وفحص العينات بوساطة كل من تقنية حيود الأشعة السينية والمجهر الإلكتروني الماسح ومجهر القوة الذرية، فضلاً عن إختبار قدرة المتحسس الجديد على قياس الضغط والرطوبة وتحسس الغازات بدرجة حرارة الغرفة.
وتوصلت الدراسة الى أن عملية أنودة الانهيار السريع تعَد طريقة فعالة لإنتاج أجسام أوكسيد الزنك النانوية القادرة على قياس الضغط والرطوبة واستشعار الأبخرة المختلفة.
وأوصت الدراسة بتجربة هذه الطريقة لإنتاج أكاسيد نانوية لعناصر أخرى، من أجل استخدامها لتحسس أبخرة مواد أخرى.