تمكنت التدريسيتان في كلية العلوم بالجامعة المستنصرية الدكتورة إسراء فاخر والدكتورة فاتن حميد، من إنجاز دراسة علمية عن إستعمال السيليكا لإمتزاز النفط الخام العراقي المتسرب في ماء الأنهار.
وتهدف الدراسة إلى المساهمة في الحد من التلوث البيئي المائي الناتج عن تسرب النفط الخام في مياه الأنهار، وذلك عن طريق تصنيع مادة هلامية طاردة للماء بتكلفة قليلة، حيث يمكن الإفادة من تلك المادة لإحتجاز النفط الخام المتسرب من أجل رفعه من المياه بسهولة.
وتضمنت الدراسة التي إعتمدت على عاملي المساحة السطحية وزاوية الإلتصاق، تصنيع مادة هلامية طاردة للماء (superhydrophobic Aerogel)، وإستخدامها كبودرة لحجز وفصل النفط الخام المتسرب في نهري دجلة والفرات، والتحري عن قدرة المسحوق المستخدم في المادة على إستيعاب النفط الخام.
وبينت نتائج الدراسة فعالية هذه التقنية في التخلص من التلوث البيئي الناجم عن تسرب الزيت والنفط الخام في الماء، ودورها في المحافظة على الثروة السمكية من الأضرار التي يسببها هذا التلوث، فضلاً عن أن زيادة المساحة السطحية تؤدي إلى زيادة قدرة هذه التقنية على إمتصاص النفط الخام من الماء.
وتهدف الدراسة إلى المساهمة في الحد من التلوث البيئي المائي الناتج عن تسرب النفط الخام في مياه الأنهار، وذلك عن طريق تصنيع مادة هلامية طاردة للماء بتكلفة قليلة، حيث يمكن الإفادة من تلك المادة لإحتجاز النفط الخام المتسرب من أجل رفعه من المياه بسهولة.
وتضمنت الدراسة التي إعتمدت على عاملي المساحة السطحية وزاوية الإلتصاق، تصنيع مادة هلامية طاردة للماء (superhydrophobic Aerogel)، وإستخدامها كبودرة لحجز وفصل النفط الخام المتسرب في نهري دجلة والفرات، والتحري عن قدرة المسحوق المستخدم في المادة على إستيعاب النفط الخام.
وبينت نتائج الدراسة فعالية هذه التقنية في التخلص من التلوث البيئي الناجم عن تسرب الزيت والنفط الخام في الماء، ودورها في المحافظة على الثروة السمكية من الأضرار التي يسببها هذا التلوث، فضلاً عن أن زيادة المساحة السطحية تؤدي إلى زيادة قدرة هذه التقنية على إمتصاص النفط الخام من الماء.