بحثت دراسة علمية لفريق بحثي في كلية العلوم بالجامعة المستنصرية ،تأثير التلدين والتشعيع على الخواص البصرية – التركيبية لأغشية أوكسيد القصدير الرقيقة.
وتهدف الدراسة التي قدمها فريق مؤلف من الدكتور مهند حاتم والباحثتين زهراء صباح وسناء رسول، إلى دراسة تأثير التلدين والتشعيع على الخواص البصرية والتركيبية لأغشية أوكسيد القصدير (SnO2) المحضرة بإستخدام تقنية التبخير الحراري والمرسبة على قواعد زجاجية، ومعالجتها حرارياً من أجل الحصول على سطح متجانس للغشاء الناتج.
وتضمنت الدراسة تشخيص الخواص البصرية لأغشية أوكسيد القصدير بإستخدام مطياف الأشعة فوق البنفسجية والمرئية (UV-VIS) ودراسة الإنتقالات الألكترونية، فضلاً عن فحص التركيب الجزيئي والأواصر الكيميائية بإستعمال تقنية تحويل فورير للأشعة تحت الحمراء.
وأظهرت نتائج الدراسة، أن أعلى طيف للنفاذية كان عند درجة حرارة التلدين 623 كلفن بعد التعرض للإشعاع، وزيادة قيمة فجوة الطاقة للعينة للعينة الملدنة عند نفس الدرجة، فضلاً عن تأثير تغيير كل من درجة حرارة التلدين والتشعيع وتسببهما في إنخفاض شدة القيم وحدتها.
وتهدف الدراسة التي قدمها فريق مؤلف من الدكتور مهند حاتم والباحثتين زهراء صباح وسناء رسول، إلى دراسة تأثير التلدين والتشعيع على الخواص البصرية والتركيبية لأغشية أوكسيد القصدير (SnO2) المحضرة بإستخدام تقنية التبخير الحراري والمرسبة على قواعد زجاجية، ومعالجتها حرارياً من أجل الحصول على سطح متجانس للغشاء الناتج.
وتضمنت الدراسة تشخيص الخواص البصرية لأغشية أوكسيد القصدير بإستخدام مطياف الأشعة فوق البنفسجية والمرئية (UV-VIS) ودراسة الإنتقالات الألكترونية، فضلاً عن فحص التركيب الجزيئي والأواصر الكيميائية بإستعمال تقنية تحويل فورير للأشعة تحت الحمراء.
وأظهرت نتائج الدراسة، أن أعلى طيف للنفاذية كان عند درجة حرارة التلدين 623 كلفن بعد التعرض للإشعاع، وزيادة قيمة فجوة الطاقة للعينة للعينة الملدنة عند نفس الدرجة، فضلاً عن تأثير تغيير كل من درجة حرارة التلدين والتشعيع وتسببهما في إنخفاض شدة القيم وحدتها.