تمكن فريق بحثي مشترك في كليتي العلوم والتربية بالجامعة المستصرية، من إنجاز دراسة علمية عن تحسين منظومة الإضاءة في التصوير المجهري للآثار النووية باستخدام مصدر ثنائي باعث للضوء.
وتهدف الدراسة المكون فريقها البحثي من التدريسيين في كلية العلوم الدكتور حازم كاطع والدكتورة إيمان طارق والتدريسية في كلية التربية سجى فائز، إلى زيادة وضوحية تصوير الصور الملتقطة للآثار النووية عن طريق تصميم منظومة اضاءة جديدة تعتمد على المصدر الثنائي الباعث للضوءled بدلاً عن الإضاءة التقليدية لضوء الفلورسن في المجهر الضوئي.
وتضمنت الدراسة التقاط مجموعتين من الصور للآثار النووية، بإستخدام كل من مصدر الإضاءة بالفورسن ومصدر الإضاءة الجديد led، وقياس جودة تلك المجاميع من خلال حساب المخططات التكرارية والمقاييس غير المرجعية،وأهمها المقياس الإنتروبي ومقياس عد الآثار النووية،من أجل معرفة كفاءة التصوير للمصدر الضوئي الجديد.
وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن التصوير في المجهر الضوئي بإستخدمled يكون أفضل بكثير من التصوير باستخدم مصدر الفلورسن، حيث يتسبب مدى الإضاءة الكبير لضوءled في الحصول على وضوحية عالية وعدد آثار أكثر عند التصوير.
وتهدف الدراسة المكون فريقها البحثي من التدريسيين في كلية العلوم الدكتور حازم كاطع والدكتورة إيمان طارق والتدريسية في كلية التربية سجى فائز، إلى زيادة وضوحية تصوير الصور الملتقطة للآثار النووية عن طريق تصميم منظومة اضاءة جديدة تعتمد على المصدر الثنائي الباعث للضوءled بدلاً عن الإضاءة التقليدية لضوء الفلورسن في المجهر الضوئي.
وتضمنت الدراسة التقاط مجموعتين من الصور للآثار النووية، بإستخدام كل من مصدر الإضاءة بالفورسن ومصدر الإضاءة الجديد led، وقياس جودة تلك المجاميع من خلال حساب المخططات التكرارية والمقاييس غير المرجعية،وأهمها المقياس الإنتروبي ومقياس عد الآثار النووية،من أجل معرفة كفاءة التصوير للمصدر الضوئي الجديد.
وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن التصوير في المجهر الضوئي بإستخدمled يكون أفضل بكثير من التصوير باستخدم مصدر الفلورسن، حيث يتسبب مدى الإضاءة الكبير لضوءled في الحصول على وضوحية عالية وعدد آثار أكثر عند التصوير.