تمكن فريق بحثي مشترك في كليتي التربية والعلوم بالجامعة المستنصرية، من إنجاز دراسة علمية عن تحسين نموذج الإضاءة للمجهر البصري من أجل زيادة وضوحية الاثار على كاشف الاثر النووي للحاله الصلبة.
وتهدف الدراسة المكون فريقها البحثي من التدريسية في كلية التربية سجى فائز حسن والتدريسيين بكلية العلوم الدكتورة إيمان طارق العلوي والدكتور حازم كاطع دواي، تغيير مصدر ضوء التنكستن بالشدة (924 واط/مليمترمربع) المستخدم في المجهر البصري،بمصدر ثنائي باعث للضوء ذي شدة (1049 واط/مليمترمربع).
وتضمنت الدراسة تشعيع ثمان قطع من كاشف الاثر النووي للحالة الصلبة، بوساطة مصدرالأميريشيوم 241 الأشعاعي، وقشط وتجفيف الكواشف وقرائتها تحت المجهر الضوئي قبل وبعد تغير مصدر الإضاءة،وحساب عدد الاثار في حالتيمصدر التنكستن والمصدر الثنائي الباعث للضوء بإستخدام خوارزميات برنامج الماتلاب عبر كاميرا رقمية.
وبينت نتائج الدراسة كفاءة المصدر الجديد وقدرته العالية على زيادة كشف حدود الاثار النووية في المجهر البصريوذلك بالمقارنة مع المصدر القديم.
وتهدف الدراسة المكون فريقها البحثي من التدريسية في كلية التربية سجى فائز حسن والتدريسيين بكلية العلوم الدكتورة إيمان طارق العلوي والدكتور حازم كاطع دواي، تغيير مصدر ضوء التنكستن بالشدة (924 واط/مليمترمربع) المستخدم في المجهر البصري،بمصدر ثنائي باعث للضوء ذي شدة (1049 واط/مليمترمربع).
وتضمنت الدراسة تشعيع ثمان قطع من كاشف الاثر النووي للحالة الصلبة، بوساطة مصدرالأميريشيوم 241 الأشعاعي، وقشط وتجفيف الكواشف وقرائتها تحت المجهر الضوئي قبل وبعد تغير مصدر الإضاءة،وحساب عدد الاثار في حالتيمصدر التنكستن والمصدر الثنائي الباعث للضوء بإستخدام خوارزميات برنامج الماتلاب عبر كاميرا رقمية.
وبينت نتائج الدراسة كفاءة المصدر الجديد وقدرته العالية على زيادة كشف حدود الاثار النووية في المجهر البصريوذلك بالمقارنة مع المصدر القديم.