بحثت دراسة علمية أعدها فريق بحثي مشترك في كلية العلوم بالجامعة المستنصرية، تأثير التعرض للإشعاع في مكونات دم الإنسان المختلفة.
وتهدف الدراسة المكون فريقها البحثي من التدريسيين زهراء صباح رشيد ورغد سعدون محمد وسناء رسول سالم وأشرف سامي حسن، إلى التحري عن تأثير الإشعاعات المؤينة، التي قد تحدث نتيجة للتعرض إلى مصادر الإشعاع المتنوعة، في مكونات دم الإنسان المختلفة.
وتضمنت الدراسة تشعيع عينات من دم الإنسان بأنواع عدة من الإشعاعات المؤينة وأهمها إشعاع ألفا وبيتا وكاما، خلال مدد زمنية مختلفة، وقياس التغيرات في كثافة كريات الدم الحمراء والبيضاء والصفيحات الدموية، والتحري عن التأثيرات البيولوجية لهذه المصادر على الخلايا الحية.
وكشفت نتائج الدراسة أن تأثير أشعة كاما أقوى من بقية الإشعاعات الأخرى، حيث تتميز هذه الأشعة بقدرتها العالية على اختراق الأنسجة وإحداث تغيير في معدلات كثافة كريات الدم الحمراء والبيضاء والصفيحات الدموية، بما يؤدي إلى حدوث تلف خلايا الدم وضمور حاد في الأنسجة اللمفاوية بأكملها.
وتهدف الدراسة المكون فريقها البحثي من التدريسيين زهراء صباح رشيد ورغد سعدون محمد وسناء رسول سالم وأشرف سامي حسن، إلى التحري عن تأثير الإشعاعات المؤينة، التي قد تحدث نتيجة للتعرض إلى مصادر الإشعاع المتنوعة، في مكونات دم الإنسان المختلفة.
وتضمنت الدراسة تشعيع عينات من دم الإنسان بأنواع عدة من الإشعاعات المؤينة وأهمها إشعاع ألفا وبيتا وكاما، خلال مدد زمنية مختلفة، وقياس التغيرات في كثافة كريات الدم الحمراء والبيضاء والصفيحات الدموية، والتحري عن التأثيرات البيولوجية لهذه المصادر على الخلايا الحية.
وكشفت نتائج الدراسة أن تأثير أشعة كاما أقوى من بقية الإشعاعات الأخرى، حيث تتميز هذه الأشعة بقدرتها العالية على اختراق الأنسجة وإحداث تغيير في معدلات كثافة كريات الدم الحمراء والبيضاء والصفيحات الدموية، بما يؤدي إلى حدوث تلف خلايا الدم وضمور حاد في الأنسجة اللمفاوية بأكملها.