بحثت دراسة علمية في كلية الهندسة بالجامعة المستنصرية تأثير نسبة عمق الجذع إلى عمق العتبة الكلي في البلاطات الخرسانية خفيفة الوزن.
وبينت الدراسة التي أنجزها التدريسي الدكتور أشرف عبد الهادي والباحث طيف علي، أن تغيير نوع المقطع العرضي من اللوحة المسطحة إلى المضلعة بنفس حجم الخرسانة ونسبة حديد التسليح، يؤدي إلى تحسين قابلية التحمل وتقليل الانحراف الملحوظ، فضلاً عن أن نسبة عمق الجذع إلى العمق الكلي (d/h) مع حالة المساواة في عرض الجذع وسمك البلاطة تلعب دوراً مهماً في زيادة صلابة الإنحناء وتحسين الأداء الهيكلي للخرسانة.
وتوصلت النتائج إلى أن النسبة الأفضل لعمق الجذع إلى العمق الكلي تبلغ (0.625) وتكون قريبة من النسبة المثلى لأعلى حمل نهائي وأقل انحراف، كما أن نموذج العناصر المحددة ثلاثي الأبعاد مناسب لتوقع سلوك الألواح المضلعة الخرسانية، كما أظهرت النتائج العددية والتجريبية للألواح التي تم إختبارها قبولاً متوافقاً بكامل نطاق سلوكها الإنشائي.
وبينت الدراسة التي أنجزها التدريسي الدكتور أشرف عبد الهادي والباحث طيف علي، أن تغيير نوع المقطع العرضي من اللوحة المسطحة إلى المضلعة بنفس حجم الخرسانة ونسبة حديد التسليح، يؤدي إلى تحسين قابلية التحمل وتقليل الانحراف الملحوظ، فضلاً عن أن نسبة عمق الجذع إلى العمق الكلي (d/h) مع حالة المساواة في عرض الجذع وسمك البلاطة تلعب دوراً مهماً في زيادة صلابة الإنحناء وتحسين الأداء الهيكلي للخرسانة.
وتوصلت النتائج إلى أن النسبة الأفضل لعمق الجذع إلى العمق الكلي تبلغ (0.625) وتكون قريبة من النسبة المثلى لأعلى حمل نهائي وأقل انحراف، كما أن نموذج العناصر المحددة ثلاثي الأبعاد مناسب لتوقع سلوك الألواح المضلعة الخرسانية، كما أظهرت النتائج العددية والتجريبية للألواح التي تم إختبارها قبولاً متوافقاً بكامل نطاق سلوكها الإنشائي.