تمكنت دراسة علمية أعدها فريق بحثي مشترك في جامعتي المستنصرية وبغداد، من إكثار خلايا الرباط اللثوي بطريقة الزرع المزدوج وتكوين طبقة نسيجية متعددة من الصفائح الخلوية المشتقة من هذا الرباط.
وتهدف الدراسة المكون فريقها البحثي من الجامعة المستنصرية الدكتور أحمد مجيد حمزة والتدريسيين بجامعة بغداد الدكتورة باسمة محمد علي والدكتور إيهاب نبيل، إلى عزل الخلايا الجذعية لكل من الرباط اللثوي ونخاع العظم، واستعمالهما في مزرعة مزدوجة لتخليق نسيج ثلاثي الطبقات يمكن الإفادة منه في إعادة بناء نسيج الرباط اللثوي الطبيعي، وذلك من أجل تجاوز التعقيدات التي تواجه الأطباء في عملية غرس زرعات الأسنان للمرضى.
وتضمنت الدراسة عزل الخلايا الجذعية لنخاع العظم من ساق وفخذ عينة من الأرانب المختبرية، وزراعة خلايا الرباط اللثوي من السن القاطع الأيمن السفلي لها، وتشخيص المعلمات الخلوية للخلايا بطريقة التألق المناعي النسيجي المتفلور، فضلاً عن فحص النسيج المهندس بشكل ثلاثي الأبعاد مجهرياً وباستعمال المجهر الإلكتروني الماسح.
وأكدت نتائج الدراسة نجاح المزارع المزدوجة للخلايا الجذعية من نخاع العظم وخلايا الرباط اللثوي معاً، باستحداث خلايا رباط لثوي جديدة تحمل معلمات البريوستين وبروتين 90، وتكوين نسيج ثلاثي الأبعاد متعدد الطبقات من النسيح الرباط اللثوي مختبرياً.
.
وتهدف الدراسة المكون فريقها البحثي من الجامعة المستنصرية الدكتور أحمد مجيد حمزة والتدريسيين بجامعة بغداد الدكتورة باسمة محمد علي والدكتور إيهاب نبيل، إلى عزل الخلايا الجذعية لكل من الرباط اللثوي ونخاع العظم، واستعمالهما في مزرعة مزدوجة لتخليق نسيج ثلاثي الطبقات يمكن الإفادة منه في إعادة بناء نسيج الرباط اللثوي الطبيعي، وذلك من أجل تجاوز التعقيدات التي تواجه الأطباء في عملية غرس زرعات الأسنان للمرضى.
وتضمنت الدراسة عزل الخلايا الجذعية لنخاع العظم من ساق وفخذ عينة من الأرانب المختبرية، وزراعة خلايا الرباط اللثوي من السن القاطع الأيمن السفلي لها، وتشخيص المعلمات الخلوية للخلايا بطريقة التألق المناعي النسيجي المتفلور، فضلاً عن فحص النسيج المهندس بشكل ثلاثي الأبعاد مجهرياً وباستعمال المجهر الإلكتروني الماسح.
وأكدت نتائج الدراسة نجاح المزارع المزدوجة للخلايا الجذعية من نخاع العظم وخلايا الرباط اللثوي معاً، باستحداث خلايا رباط لثوي جديدة تحمل معلمات البريوستين وبروتين 90، وتكوين نسيج ثلاثي الأبعاد متعدد الطبقات من النسيح الرباط اللثوي مختبرياً.
.