تمكنت دراسة علمية أعدها فريق بحثي مشترك في كلية الهندسة بالجامعة المستنصرية، من تحسين أداء ورفع كفاءة محول التيار المستمر المخفض نوع باك، عبر استعمال نظام سيطرة الوضع الإنزلاقي.
وتهدف الدراسة المكون فريقها البحثي من التدريسي مصطفى عباس فضل والدكتور مهند عبد شهاب والدكتور عمار غالب سمير، إلى تحسين أداء ورفع كفاءة محول التيار المستمر المخفض نوع باك، بوساطة تقنية تعتمد على طريقة استجابة التردد يمكن عن طريقها التحكم في وضع الإنزلاق لهذا المحول، الذي توجد تطبيقاته بكثرة في الأجهزة التي تستخدم البطاريات مصدراً للطاقة، كالحاسوب المحمول والهواتف النقالة والسيارات الكهربائية وتطبيقات الطاقات المتجددة.
وتضمنت الدراسة تصميم تعديل عرض النبضة (pwm) المرسلة إلى بوابة مفتاح مجهز القدرة (igbt)، على أساس وحدة تحكم الجهد المنزلق التناسبي النسبي والمتكامل (pid smvc) لمجهز قدرة التيار المستمر، من أجل الحصول على إستجابة لمعلمات التحكم المناسبة، فضلاً عن فحص وتحليل خصائص الأداء للمجهز.
وبينت نتائج الدراسة فعالية طريقة السيطرة المستخدمة في تحسين كفاءة وأداء مجهز القدرة في تحويل الطاقة، ودورها الكبير في التغلب على مشكلات القدرة في مرحلة التغيير وتأثير تباين الحمل، والتقليل من خسائر التبديل وضوضاء التداخل الكهرومغناطيسي (emi)، فضلاً عن إستجابة المجهز الديناميكية السريعة لمختلف التطبيقات.
وتهدف الدراسة المكون فريقها البحثي من التدريسي مصطفى عباس فضل والدكتور مهند عبد شهاب والدكتور عمار غالب سمير، إلى تحسين أداء ورفع كفاءة محول التيار المستمر المخفض نوع باك، بوساطة تقنية تعتمد على طريقة استجابة التردد يمكن عن طريقها التحكم في وضع الإنزلاق لهذا المحول، الذي توجد تطبيقاته بكثرة في الأجهزة التي تستخدم البطاريات مصدراً للطاقة، كالحاسوب المحمول والهواتف النقالة والسيارات الكهربائية وتطبيقات الطاقات المتجددة.
وتضمنت الدراسة تصميم تعديل عرض النبضة (pwm) المرسلة إلى بوابة مفتاح مجهز القدرة (igbt)، على أساس وحدة تحكم الجهد المنزلق التناسبي النسبي والمتكامل (pid smvc) لمجهز قدرة التيار المستمر، من أجل الحصول على إستجابة لمعلمات التحكم المناسبة، فضلاً عن فحص وتحليل خصائص الأداء للمجهز.
وبينت نتائج الدراسة فعالية طريقة السيطرة المستخدمة في تحسين كفاءة وأداء مجهز القدرة في تحويل الطاقة، ودورها الكبير في التغلب على مشكلات القدرة في مرحلة التغيير وتأثير تباين الحمل، والتقليل من خسائر التبديل وضوضاء التداخل الكهرومغناطيسي (emi)، فضلاً عن إستجابة المجهز الديناميكية السريعة لمختلف التطبيقات.