بحثت دراسة في كلية العلوم للبنات بجامعة بابل تكسير الصبغة البرتقالية باستخدام ثاني اوكسيد التيتانيوم.
وتضمنت الدراسة التي اعدتها الباحثة زينب فالح ، التكسير الضوئي للصبغة البرتقالية باستخدام ثاني اوكسيد التيتانيوم، عبر استخدام تركيز 10ppm من الصبغة كانموذج أولي لدراسة عدة عوامل مؤثرة في عملية التكسير الضوئي للملوثات.
وأجرت الباحثة عدة تجارب لدراسة تأثير شدة الضوء في عملية التكسير الضوئي للملوثات، وذلك بتغير شدة المصباح فوق البنفسجي.
واستنتجت الدراسة أن عملية التكسير الضوئي تزداد بزيادة شدة الضوء المستخدم، وذلك لزيادة عملية انتقال الالكترونات من حزمة التكافؤ إلى حزمة التوصيل مما يؤدي إلى تكوين الكترون ضوئي في حزمة التوصيل قادر على إزالة الملوثات، وكذلك تكون فجوة موجبة الشحنة في حزمة التكافؤ ممكن استخدامه لإزالة الملوثات.
وتضمنت الدراسة التي اعدتها الباحثة زينب فالح ، التكسير الضوئي للصبغة البرتقالية باستخدام ثاني اوكسيد التيتانيوم، عبر استخدام تركيز 10ppm من الصبغة كانموذج أولي لدراسة عدة عوامل مؤثرة في عملية التكسير الضوئي للملوثات.
وأجرت الباحثة عدة تجارب لدراسة تأثير شدة الضوء في عملية التكسير الضوئي للملوثات، وذلك بتغير شدة المصباح فوق البنفسجي.
واستنتجت الدراسة أن عملية التكسير الضوئي تزداد بزيادة شدة الضوء المستخدم، وذلك لزيادة عملية انتقال الالكترونات من حزمة التكافؤ إلى حزمة التوصيل مما يؤدي إلى تكوين الكترون ضوئي في حزمة التوصيل قادر على إزالة الملوثات، وكذلك تكون فجوة موجبة الشحنة في حزمة التكافؤ ممكن استخدامه لإزالة الملوثات.