ناقشت دراسة للدبلوم العالي في كلية العلوم بجامعة بابل بصمة الـ (DNA) للتعرف على الأشخاص في مجال الطب العدلي.
وبينت الدراسة للباحثة مها عادل خلف محمد والتي شملت (50 عينة دم أثبتت نتائجها إمكانية معرفة الأشخاص في مسرح الجريمة من خلال استخلاص الـ(DNA) منهم بعد إجراء عمليات تسلسل النيوكليونيدات في منطقة التغاير الجيني(HV2b)) .
وناقشت الدراسة أهمية التعرف على الهوية العدلية للأشخاص الأموات والأحياء على حد سواء، بعدّها أهم عناصر كشف غموض الجرائم لما تقدمه من معلومات إلى الجهات التحقيقية، وفيما يتصل بـفحوصات وتشريح جثث الموتى وإعطاء الرأي الفني في سبب الوفاة فيما كانت الوفاة طبيعية أم جنائية، وفحص جسم المشتبه بهم وبيان الجواب بصدد استيضاحات جهة التحقيق عن سبب الجروح والعلامات الظاهرة والخفية، للوفاة أو الإصابة أو الجروح.
وبينت الدراسة للباحثة مها عادل خلف محمد والتي شملت (50 عينة دم أثبتت نتائجها إمكانية معرفة الأشخاص في مسرح الجريمة من خلال استخلاص الـ(DNA) منهم بعد إجراء عمليات تسلسل النيوكليونيدات في منطقة التغاير الجيني(HV2b)) .
وناقشت الدراسة أهمية التعرف على الهوية العدلية للأشخاص الأموات والأحياء على حد سواء، بعدّها أهم عناصر كشف غموض الجرائم لما تقدمه من معلومات إلى الجهات التحقيقية، وفيما يتصل بـفحوصات وتشريح جثث الموتى وإعطاء الرأي الفني في سبب الوفاة فيما كانت الوفاة طبيعية أم جنائية، وفحص جسم المشتبه بهم وبيان الجواب بصدد استيضاحات جهة التحقيق عن سبب الجروح والعلامات الظاهرة والخفية، للوفاة أو الإصابة أو الجروح.