تمكن فريق بحثي مشترك في جامعتي المستنصرية والنهرين، من إنجاز دراسة علمية عن الإفادة من تغيرات النمط الشكلي لجين ogg1في الكشف عن الإصابة بسرطان الثدي.
وتهدف الدراسة التي تألف فريقها البحثي من التدريسي بالجامعة المستنصرية الدكتور عامر حسن عبدالله والتدريسية في جامعة النهرين الدكتورة نجوى شهاب والباحثة غفران سعد، إلى تحديد وإيجاد النمط الشكلي لجين (ogg1)، وبيان النمط المعين لتكرار هذا الجين لدى النساء المصابات بمرض سرطان الثدي، من أجل الإفادة منه في عملية الفحص المبكر وتحديد وجود المرض من عدمه لدى النساء.
وبينت الدراسة أن عملية إيجاد تغيرات النمط الشكلي لجين ogg1 تعد وسيلة فعالة يمكن إضافتها إلى الوسائل الأخرى للكشف عن الإصابة بمرض سرطان الثدي، فضلاً عن إمكانية استعمالها كإشارة لتوقع حدوث المرض مع النساء اللاتي يتوفر لديهن تاريخ عائلي بوجود هذا النوع من السرطان.
وأوضحت نتائج الدراسة أن جين (ogg1)يتخذ شكلاً محدداً عند النساء المصابات على الرغم من توفر عدد من الإشكال لهذا الجين، وإمكانية التحري عن تغير النمط الشكلي لهذا الجين من عينة الدم أو الخزعة النسيجية كوسيلة تشخصيه لحدوث المرض، لاسيما وأنه يأخذ أشكالاً أخرى في حالة عدم الإصابة.
وتهدف الدراسة التي تألف فريقها البحثي من التدريسي بالجامعة المستنصرية الدكتور عامر حسن عبدالله والتدريسية في جامعة النهرين الدكتورة نجوى شهاب والباحثة غفران سعد، إلى تحديد وإيجاد النمط الشكلي لجين (ogg1)، وبيان النمط المعين لتكرار هذا الجين لدى النساء المصابات بمرض سرطان الثدي، من أجل الإفادة منه في عملية الفحص المبكر وتحديد وجود المرض من عدمه لدى النساء.
وبينت الدراسة أن عملية إيجاد تغيرات النمط الشكلي لجين ogg1 تعد وسيلة فعالة يمكن إضافتها إلى الوسائل الأخرى للكشف عن الإصابة بمرض سرطان الثدي، فضلاً عن إمكانية استعمالها كإشارة لتوقع حدوث المرض مع النساء اللاتي يتوفر لديهن تاريخ عائلي بوجود هذا النوع من السرطان.
وأوضحت نتائج الدراسة أن جين (ogg1)يتخذ شكلاً محدداً عند النساء المصابات على الرغم من توفر عدد من الإشكال لهذا الجين، وإمكانية التحري عن تغير النمط الشكلي لهذا الجين من عينة الدم أو الخزعة النسيجية كوسيلة تشخصيه لحدوث المرض، لاسيما وأنه يأخذ أشكالاً أخرى في حالة عدم الإصابة.