تمكن فريق بحثي مشترك في جامعتي المستنصرية والنهرين، من إنجاز دراسةً عن التأثير النوعي لسمنة الأم على وزن الطفل عند الولادة.
وتهدف الدراسة التي تألف فريقها البحثي من التدريسية بالجامعة المستنصرية الدكتورة سرى أحمد والتدريسي بجامعة النهرين الدكتور حميد مجيد والباحثة شهلة عثمان، إلى بحث وتقييم تأثير سمنة الأم على وزن الطفل الوليد، فضلاً عن تحديد نوع الجنس الذي يتأثر أكثر بهذا الأمر.
وتضمنت الدراسة الإعتماد على عينة تضم 100 امرأة حامل مسجلة في مستشفى العلوية التعليمي للولادة في بغداد، وتصنيف الأطفال حديثي الولادة على أساس تعريف مؤشر كتلة الجسم للأمهات، إلى ثلاث مجموعات للوزن الطبيعي وزيادة الوزن والسمنة المفرطة، والحصول على معلومات مفصلة عن عمر الأم ومدة الحمل وجنس الطفل المولود ووزن المولود وترتيب الميلاد.
وبينت نتائج الدراسة أن مدة الحمل ترتبط بشكل إيجابي مع الوزن عند الولادة لكلا الجنسين، وأن الأطفال الذكور حديثي الولادة من الأمهات البدينات أثقل بكثير من الأطفال حديثي الولادة من الأمهات بالوزن الطبيعي، فضلاً عن عدم وجود فرق في وزن الإناث عند الولادة.
وتهدف الدراسة التي تألف فريقها البحثي من التدريسية بالجامعة المستنصرية الدكتورة سرى أحمد والتدريسي بجامعة النهرين الدكتور حميد مجيد والباحثة شهلة عثمان، إلى بحث وتقييم تأثير سمنة الأم على وزن الطفل الوليد، فضلاً عن تحديد نوع الجنس الذي يتأثر أكثر بهذا الأمر.
وتضمنت الدراسة الإعتماد على عينة تضم 100 امرأة حامل مسجلة في مستشفى العلوية التعليمي للولادة في بغداد، وتصنيف الأطفال حديثي الولادة على أساس تعريف مؤشر كتلة الجسم للأمهات، إلى ثلاث مجموعات للوزن الطبيعي وزيادة الوزن والسمنة المفرطة، والحصول على معلومات مفصلة عن عمر الأم ومدة الحمل وجنس الطفل المولود ووزن المولود وترتيب الميلاد.
وبينت نتائج الدراسة أن مدة الحمل ترتبط بشكل إيجابي مع الوزن عند الولادة لكلا الجنسين، وأن الأطفال الذكور حديثي الولادة من الأمهات البدينات أثقل بكثير من الأطفال حديثي الولادة من الأمهات بالوزن الطبيعي، فضلاً عن عدم وجود فرق في وزن الإناث عند الولادة.