بحثت دراسة في جامعة بابل أعدها الدكتور حيدر حاتم فالح العجرش التدريسي في كلية التربية الأساسية ( أثر إستراتيجية بوليا في تحصيل مادة التاريخ لدى طالبات الصف الرابع الأدبي )بالاشتراك مع الدكتور فراس سليم حياوي والباحثة زينب حسن مهدي .
تهدف الدراسة إلى التعرف على أثر إستراتيجية بوليا في تحصيل مادة تاريخ الحضارة العربية الإسلامية لدى طالبات الصف الرابع الأدبي. تأتي أهمية الدراسة من أهمية مادة تاريخ الحضارة العربية الإسلامية تساعد الطلبة على الإطلاع على حضارتنا العريقة , فضلا عن اهمية استراتيجيات التدريس الحديثة بوصفها الاساس لإيصال محتوى المناهج الدراسية .
اختار الباحثون إعدادية الخنساء في مدينه الحلة التابعة للمديرية العامة لتربية محافظة بابل بصورة عشوائية لتكون عينة للدراسة اذ بلغت عينة البحث فيها (61) طالبة، مثلت فيها شعبة (ب) المجموعة التجريبية وعددها (30) طالبة درسن باستعمال استراتيجية بوليا، ومثلت شعبة (ا) المجموعة الضابطة وعددها (31) طالبة درسن بالطريقة الاعتيادية.
استنتجت الدراسة إنّ التدريس بأستراتيجية بوليا أسهم في إعادة تنظيم الخبرات والمعلومات التي حصلت عليها طالبات المجموعة التجريبية مقارنة بطالبات المجموعة الضابطة, وان استعمال هذه الاستراتيجية أدى إلى زيادة قدرتهم في التحصيل الدراسي في المعلومات التاريخية لمدة أطول.
كما استنتجت الدراسة ان هناك حاجة لطالبات المرحلة الإعدادية إلى أساليب تدريسية حديثة تساعدهن على التفكير والإطلاع والبحث خصوصاً في هذه المرحلة التي تعد نقطة انطلاق الى مرحلة تعليمية جديدة.
وأوصت الدراسة بضرورة مراعاة الفروق الفردية بين الطالبات، ومعاملة كل طالبة على وفق نوع ذكائها، ومحاولة الوصول بها إلى المستوى المتوقع منه في ضوء إمكاناتها، وفي ضوء استراتيجية بوليا , وعقد دورات تدريبية مكثفة للمدرسات والمدرسين في مادة التاريخ على كيفية استعمال استراتيجيات حديثة ومنها استراتيجية بوليا.
تهدف الدراسة إلى التعرف على أثر إستراتيجية بوليا في تحصيل مادة تاريخ الحضارة العربية الإسلامية لدى طالبات الصف الرابع الأدبي. تأتي أهمية الدراسة من أهمية مادة تاريخ الحضارة العربية الإسلامية تساعد الطلبة على الإطلاع على حضارتنا العريقة , فضلا عن اهمية استراتيجيات التدريس الحديثة بوصفها الاساس لإيصال محتوى المناهج الدراسية .
اختار الباحثون إعدادية الخنساء في مدينه الحلة التابعة للمديرية العامة لتربية محافظة بابل بصورة عشوائية لتكون عينة للدراسة اذ بلغت عينة البحث فيها (61) طالبة، مثلت فيها شعبة (ب) المجموعة التجريبية وعددها (30) طالبة درسن باستعمال استراتيجية بوليا، ومثلت شعبة (ا) المجموعة الضابطة وعددها (31) طالبة درسن بالطريقة الاعتيادية.
استنتجت الدراسة إنّ التدريس بأستراتيجية بوليا أسهم في إعادة تنظيم الخبرات والمعلومات التي حصلت عليها طالبات المجموعة التجريبية مقارنة بطالبات المجموعة الضابطة, وان استعمال هذه الاستراتيجية أدى إلى زيادة قدرتهم في التحصيل الدراسي في المعلومات التاريخية لمدة أطول.
كما استنتجت الدراسة ان هناك حاجة لطالبات المرحلة الإعدادية إلى أساليب تدريسية حديثة تساعدهن على التفكير والإطلاع والبحث خصوصاً في هذه المرحلة التي تعد نقطة انطلاق الى مرحلة تعليمية جديدة.
وأوصت الدراسة بضرورة مراعاة الفروق الفردية بين الطالبات، ومعاملة كل طالبة على وفق نوع ذكائها، ومحاولة الوصول بها إلى المستوى المتوقع منه في ضوء إمكاناتها، وفي ضوء استراتيجية بوليا , وعقد دورات تدريبية مكثفة للمدرسات والمدرسين في مادة التاريخ على كيفية استعمال استراتيجيات حديثة ومنها استراتيجية بوليا.
