♡{تہفہآحہةّ ☆بہغہدآديہةّ}♡
Well-Known Member
- إنضم
- 15 أكتوبر 2017
- المشاركات
- 33,836
- مستوى التفاعل
- 295
- النقاط
- 83
ناقشت دراسة علمية في كلية التربية للعلوم الإنسانية دور منهج الجغرافية في تنمية مصادر الطاقة التقليدية باستخدامات جديدة وفق منظور الطاقة المتجددة في ضوء التنمية المستدامة للطاقة، قدمها الدكتور صباح حسن الزبيدي.
هدفت الدراسة إلى التعريف والتعرف على مصطلح التنمية المستدامة الذي أصبح العالم بأسره ينادي بضرورة تحقيقها حيث يعتبر توفر خدمات الطاقة شرط أساسي وجوهري لحدوث أي عملية تنموية إلا أن ما يميز المصادر المعتمدة اليوم هو تعرضها للاستنزاف بشكل أصبح يهدد ديمومتها.
وركزت الدراسة على معرفة العلاقة الموجودة ما بين الطاقة والتنمية المستديمة كمصطلح جديد يلقى القبول من طرف المجتمع الدولي ككل والربط ما بين الأهداف الاقتصادية الاجتماعية والبيئية والتعريف بالطاقات المتجددة والإمكانات المتوفرة منها عالميا وآثارها الإيكولوجي, ومختلف الأساليب التي يمكن اتباعها لتشجيع استغلالها، وكذلك معرفة الدور الذي يمكن أن تلعبه الطاقات المتجددة في تحقيق التنمية المستدامة كحل عالمي مطروح للتحديات العالمية المرتبطة بالطاقة.
وبينت الدراسة أن الطاقات المتجددة يمكن أن تقلل من مخاطر أسعار الوقود الاحفوري المرتفعة وغير المستقرة بالإضافة إلى تخفيف آثار تغير المناخ، حيث أن نظام الطاقة الحالي الذي يقوم على الوقود الاحفوري يعد من أكبر أسباب تغير المناخ ومسؤول عن زيادة نسبة الانبعاثات الكاربونية والغازات المسببة للاحتباس الحراري, وإن الطاقة المتجددة تمثل فرصة اقتصادية رئيسية, ويتطلب هذا القطاع استبدال الاستثمارات في مصادر الطاقة المعتمدة بشده على الكربون باستثمارات فى الطاقة النظيفة.
هدفت الدراسة إلى التعريف والتعرف على مصطلح التنمية المستدامة الذي أصبح العالم بأسره ينادي بضرورة تحقيقها حيث يعتبر توفر خدمات الطاقة شرط أساسي وجوهري لحدوث أي عملية تنموية إلا أن ما يميز المصادر المعتمدة اليوم هو تعرضها للاستنزاف بشكل أصبح يهدد ديمومتها.
وركزت الدراسة على معرفة العلاقة الموجودة ما بين الطاقة والتنمية المستديمة كمصطلح جديد يلقى القبول من طرف المجتمع الدولي ككل والربط ما بين الأهداف الاقتصادية الاجتماعية والبيئية والتعريف بالطاقات المتجددة والإمكانات المتوفرة منها عالميا وآثارها الإيكولوجي, ومختلف الأساليب التي يمكن اتباعها لتشجيع استغلالها، وكذلك معرفة الدور الذي يمكن أن تلعبه الطاقات المتجددة في تحقيق التنمية المستدامة كحل عالمي مطروح للتحديات العالمية المرتبطة بالطاقة.
وبينت الدراسة أن الطاقات المتجددة يمكن أن تقلل من مخاطر أسعار الوقود الاحفوري المرتفعة وغير المستقرة بالإضافة إلى تخفيف آثار تغير المناخ، حيث أن نظام الطاقة الحالي الذي يقوم على الوقود الاحفوري يعد من أكبر أسباب تغير المناخ ومسؤول عن زيادة نسبة الانبعاثات الكاربونية والغازات المسببة للاحتباس الحراري, وإن الطاقة المتجددة تمثل فرصة اقتصادية رئيسية, ويتطلب هذا القطاع استبدال الاستثمارات في مصادر الطاقة المعتمدة بشده على الكربون باستثمارات فى الطاقة النظيفة.