♡{تہفہآحہةّ ☆بہغہدآديہةّ}♡
Well-Known Member
- إنضم
- 15 أكتوبر 2017
- المشاركات
- 33,826
- مستوى التفاعل
- 295
- النقاط
- 83
أكدت دراسة في كلية طب الأسنان أعدها الدكتور وسام حامد عيدان أخصائي طب الأسنان الوقائي أن الحفاظ على صحة الأسنان اللبنية هو المفتاح لصحة الأسنان الدائمة.وبينت الدراسة أن الأسنان اللبنية تحفظ مكان الأسنان الدائمة بالفكين فإذا فقد سن من الأسنان اللبنية بسبب التسوس، فمن الممكن أن يظهر السن الدائم مائلاً بزاوية تسبب ازدحام وتراكم الأسنان الدائمة وقد يؤثر هذا على طريقة النطق، المضغ، واستخدام اللسان عند الأطفال.
وأوضحت أهمية استخدام الماء المفلور ومادة الفلورايد في معاجين الأسنان في الماء، لأنها تؤدي إلى الإقلال بشكل كبير جدا في تسوس الأسنان تكاد تصل النسبة إلى نصف الأشخاص الذين لم يستخدموا الماء المفلور أو الحبوب المفلورة وأكثر الأمراض الأكثر شيوعا لدى رياض الأطفال هو مرض العصر تسوس الأسنان وبكافة أنواعه،يكون كذلك الإصابة في أمراض اللثة والتهابات اللثة وأمراض التهابات الأنسجة المحيطة بالسن، وكذلك بالتشوهات الخلقية بالأسنان، وكذلك الأمراض التي تؤدي إلى تراكب الأسنان التي تؤدي بدورها إلى تجمع بقايا الطعام بين الأسنان.
وأوصت الدراسة بمراجعة طبيب الأسنان وخصوصاً أطفال رياض الأطفال لغرض الكشف المبكر عن الأمراض التي تصيب اللثة والأسنان، وقبل حدوثها بغية الحصول على الوقاية اللازمة وعدم تفاقم الحالة التي قد تؤدي إلى فقدان الأسنان، والإصابة بالأمراض نتيجة التهابات اللثة، ونتيجة الأمراض الفموية التي تحدث في الفم، وهناك دراسات كثيرة في هذا الجانب من ضمنها أن الزيارة المتكررة إلى طبيب الأسنان أو المؤسسات الصحية تقلل نسبة الإصابة بشكل عال جدا .
وأوضحت أهمية استخدام الماء المفلور ومادة الفلورايد في معاجين الأسنان في الماء، لأنها تؤدي إلى الإقلال بشكل كبير جدا في تسوس الأسنان تكاد تصل النسبة إلى نصف الأشخاص الذين لم يستخدموا الماء المفلور أو الحبوب المفلورة وأكثر الأمراض الأكثر شيوعا لدى رياض الأطفال هو مرض العصر تسوس الأسنان وبكافة أنواعه،يكون كذلك الإصابة في أمراض اللثة والتهابات اللثة وأمراض التهابات الأنسجة المحيطة بالسن، وكذلك بالتشوهات الخلقية بالأسنان، وكذلك الأمراض التي تؤدي إلى تراكب الأسنان التي تؤدي بدورها إلى تجمع بقايا الطعام بين الأسنان.
وأوصت الدراسة بمراجعة طبيب الأسنان وخصوصاً أطفال رياض الأطفال لغرض الكشف المبكر عن الأمراض التي تصيب اللثة والأسنان، وقبل حدوثها بغية الحصول على الوقاية اللازمة وعدم تفاقم الحالة التي قد تؤدي إلى فقدان الأسنان، والإصابة بالأمراض نتيجة التهابات اللثة، ونتيجة الأمراض الفموية التي تحدث في الفم، وهناك دراسات كثيرة في هذا الجانب من ضمنها أن الزيارة المتكررة إلى طبيب الأسنان أو المؤسسات الصحية تقلل نسبة الإصابة بشكل عال جدا .