تمكنت دراسة علمية أعدها فريق بحثي مشترك في جامعتي المستنصرية والتكنولوجية، من إبتكار نظام توصيل نانوي جديد وتطبيقه بالإمتصاص الدوائي وإستحداث الموت المبرمج لخلايا خط سرطان الثدي.
وتهدف الدراسة التي انجزها فريق بحثي مكون من التدريسي بالجامعة المستنصرية الدكتور أحمد مجيد حمزة والتدريسيين بالجامعة التكنولوجية الدكتور ماجد صخي والدكتور علي طه والباحثين أسامة عماد وزينب جهاد وعالية سلمان، إلى تحميل مادة اللينالول على جزيئات الذهب النانوية وربط هذا المركب على مركب ببتيدي يسمى (calnn)، فضلاً عن بحث تاثير وسمية المركب الجديد على فعالية الخلايا السرطانية لخط سرطان الثدي(mcf-7) في عينة من الحيوانات المختبرية.
وتضمنت الدراسة الحصول على اللينالول بنقاوة 98% وتصنيع جزيئات الذهب النانوية والببتيدات، ومتابعة تكوين مركبات اللينالول-الذهب النانوي واللينالول-ذهب نانوي-الكالن من خلال التغير اللوني،ودراسة خصائص هذه المركبات بإستخدام تقنيات المجهر الإلكتروني الماسح ومجهر القوة الذري والمطياف الضوئي وحيود الأشعة السينية والأشعة تحت الحمراء.
وأكدت نتائج الدراسة سمية المركب الجديد ضد خلايا خط سرطان الثدي، وإمتلاكه قدرة العالية على تثبيط تكاثر الخلايا السرطانية وإستحداث الموت المبرمج،فضلاً عن عدم تسببه بأي تاثير جانبي وإمكانية إستعماله سريرياً في التطبيقات العلاجية الحديثة.
وتهدف الدراسة التي انجزها فريق بحثي مكون من التدريسي بالجامعة المستنصرية الدكتور أحمد مجيد حمزة والتدريسيين بالجامعة التكنولوجية الدكتور ماجد صخي والدكتور علي طه والباحثين أسامة عماد وزينب جهاد وعالية سلمان، إلى تحميل مادة اللينالول على جزيئات الذهب النانوية وربط هذا المركب على مركب ببتيدي يسمى (calnn)، فضلاً عن بحث تاثير وسمية المركب الجديد على فعالية الخلايا السرطانية لخط سرطان الثدي(mcf-7) في عينة من الحيوانات المختبرية.
وتضمنت الدراسة الحصول على اللينالول بنقاوة 98% وتصنيع جزيئات الذهب النانوية والببتيدات، ومتابعة تكوين مركبات اللينالول-الذهب النانوي واللينالول-ذهب نانوي-الكالن من خلال التغير اللوني،ودراسة خصائص هذه المركبات بإستخدام تقنيات المجهر الإلكتروني الماسح ومجهر القوة الذري والمطياف الضوئي وحيود الأشعة السينية والأشعة تحت الحمراء.
وأكدت نتائج الدراسة سمية المركب الجديد ضد خلايا خط سرطان الثدي، وإمتلاكه قدرة العالية على تثبيط تكاثر الخلايا السرطانية وإستحداث الموت المبرمج،فضلاً عن عدم تسببه بأي تاثير جانبي وإمكانية إستعماله سريرياً في التطبيقات العلاجية الحديثة.