تمكن فريق بحثي مشترك بجامعتي المستنصرية والفلوجة، من إنجاز دراسة علمية عن إستحثاث الخلايا الجذعية المزنكيمية وتحويلها إلى خلايا عصبية من خلال تركيبتين.
وتهدف الدراسة المكون فريقها البحثي من التدريسيين بالجامعة المستنصرية الدكتورة مائده حسين والدكتور أحمد مجيد والدكتور أوس قحطان والدكتور ناهي يوسف والباحثين أيمن حسن وهبة شاكر والتدريسي بجامعة الفلوجة الدكتور محمد عبد الله، إلى تقييم أفضل طريقة لتمايز الخلايا الجذعية المزنكيمية وتكوين خلايا عصبية بإستخدام مركبات مختلفة.
وتضمنت الدراسة الاعتماد على نوعين من خلطات التمايز العصبي، بإستخدام كل من مادة البيوتيليتد هايدروكسيانيول (BHA) ومادة البيتا ميركابتوايثانول (BME)، لتحويل الخلايا الجذعية إلى عصبية، والكشف عن نجاح التحول بوساطة الفحص الخلوي الكيميائي المناعي لعدد من البروتينات العصبية وأهمها (Nestin) و(Neurofilament light chain) و(Microtubule association protein).
وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن أفضل خلطة تمايز تكون بإستخدام مادة (BME) التي تُحَفِز على التمايز العصبي خلال أوقات تعريض مبكرة، بالمقارنة مع خلطة مادة (BHA) التي تحتاج إلى وقت تعريض أطول.
وتهدف الدراسة المكون فريقها البحثي من التدريسيين بالجامعة المستنصرية الدكتورة مائده حسين والدكتور أحمد مجيد والدكتور أوس قحطان والدكتور ناهي يوسف والباحثين أيمن حسن وهبة شاكر والتدريسي بجامعة الفلوجة الدكتور محمد عبد الله، إلى تقييم أفضل طريقة لتمايز الخلايا الجذعية المزنكيمية وتكوين خلايا عصبية بإستخدام مركبات مختلفة.
وتضمنت الدراسة الاعتماد على نوعين من خلطات التمايز العصبي، بإستخدام كل من مادة البيوتيليتد هايدروكسيانيول (BHA) ومادة البيتا ميركابتوايثانول (BME)، لتحويل الخلايا الجذعية إلى عصبية، والكشف عن نجاح التحول بوساطة الفحص الخلوي الكيميائي المناعي لعدد من البروتينات العصبية وأهمها (Nestin) و(Neurofilament light chain) و(Microtubule association protein).
وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن أفضل خلطة تمايز تكون بإستخدام مادة (BME) التي تُحَفِز على التمايز العصبي خلال أوقات تعريض مبكرة، بالمقارنة مع خلطة مادة (BHA) التي تحتاج إلى وقت تعريض أطول.