تمكن فريق بحثي مشترك في جامعتي المستنصرية والنهرين، من إنجاز دراسة علمية عن مرض داء العملقة في العراق وما يرافقه من أمراض جانبية أخرى.
وبينت الدراسة المكون فريقها البحثي من التدريسيين في الجامعة المستنصرية الدكتور عباس مهدي والدكتور نزار شوقي، والتدريسي بجامعة النهرين الدكتور برق جعفر، أن نسبة مرضى داء العملقة العراقيين المصابين بالسكري تبلغ 70%، ونسبة المصابين بارتفاع ضغط الدم تبلغ 61%، ونسبة المصابين بأمراض الدرقية وصلت إلى 25%، فيما كان 3.3% من المرضى المصابين بارتفاع الهرمون اللبني و3.3% لديهم حصى المرارة.
وبينت نتائج الدراسة أن 63% من مرضى داء العملقة يتعالجون بالأدوية و21% يتعالجون بالأدوية وعملية رفع الغدة النخامية، وأن هرمون النمو وصل الهدف لدى 75% من المرضى، فيما وصل (igf1) الذي يوصف بأنه شبيه الأنسولين إلى الهدف عند 68% من المصابين، فضلاً عن تعرض ورم الغدة النخامية إلى الصغر في الحجم لدى 71% من المرضى.
وبينت الدراسة المكون فريقها البحثي من التدريسيين في الجامعة المستنصرية الدكتور عباس مهدي والدكتور نزار شوقي، والتدريسي بجامعة النهرين الدكتور برق جعفر، أن نسبة مرضى داء العملقة العراقيين المصابين بالسكري تبلغ 70%، ونسبة المصابين بارتفاع ضغط الدم تبلغ 61%، ونسبة المصابين بأمراض الدرقية وصلت إلى 25%، فيما كان 3.3% من المرضى المصابين بارتفاع الهرمون اللبني و3.3% لديهم حصى المرارة.
وبينت نتائج الدراسة أن 63% من مرضى داء العملقة يتعالجون بالأدوية و21% يتعالجون بالأدوية وعملية رفع الغدة النخامية، وأن هرمون النمو وصل الهدف لدى 75% من المرضى، فيما وصل (igf1) الذي يوصف بأنه شبيه الأنسولين إلى الهدف عند 68% من المصابين، فضلاً عن تعرض ورم الغدة النخامية إلى الصغر في الحجم لدى 71% من المرضى.