لقد خلقنا الله سبحانه وتعالى جميعنا نحمل نفس التركيب الجسماني والعقلي، ولكن لكل منا نسب خاص به فقد تربطنا الكثير من العلاقات، ولكن بالطبع قد تختلف الأنساب، ولذلك نجد أن الأشخاص مقسمين ما بين قبائل وعائلات وعشائر، ولكن ذلك التقسيم الإلهي لم يكن عشوائي بل مبني على أسس وهو ما يعرف باسم “صلة القرابة”، والمقصود بصلة القرابة صلة الدم ما بين مجموعة من الأشخاص، ولكن لتلك الصلة القوية التي وصى بها الله في قرآنه ونتج عنها صلة الأرحام لها درجات، فالأقارب ليسوا بنفس القوة، ولذلك سنقوم بتوضيح أنواع صلة القرابة والدرجات التي يمتلكها الأقارب.
درجات القرابة في الشريعة الاسلامية
تقسم القرابة بالشريعة الإسلامية إلى خمسة أنواع، يمكننا توضيح كلا منهم من خلال الآتي :
– النوع الأول هو “قرابة النسب” وتنقسم تلك القرابة لفرعين، الفرع الأول وهو القرابة المباشرة الناتجة عن الزواج سواء كانوا الزوجين من عائلة واحدة أو من أصلين مختلفين، ولتلك الصلة اسم أخر وهي “صلة الدم” والسبب في تسميتها بذلك الاسم هو انتقال الدم من الأب والأم إلى أولادهم من خلال تلك العلاقة، ولذلك سميت بذلك، أما الفرع الثاني فهي قرابة الحواشي وتكون القرابة أو الصلة مثل قرابة العمومة وقرابة الخال لكل من أولاد وبنات أخيه أو أخته، وقرابة أولاد الخال.
– النوع الثاني هو “قرابة المصاهرة” وتلك الصلة هي التي تنتج عن علاقة الزواج التي حللها الله (سبحانه وتعالى) وتكون تلك العلاقة مع الزوجة أو أخيها أو أبيها أو أختها.
– أما النوع الثالث فهو “قرابة الرضاع”، وتنتج تلك القرابة عند إرضاع الأم لطفل من أطفالها وطفل أخر ليس لها، وتلك من صلات القرابة التي ذكرها الله (عز وجل) في القرآن)، حيث لا يمكن أن يتم الزواج بين رجل وامرأة قاموا بالرضاعة من نفس الأم، حتى لو كان احدهم من نسل أب وأم مختلفين، ولذلك علاقة الزواج بينهم محرمة تحريم الأخ على أخته والأخت على أخيها.
– والنوعية الرابعة هي “قرابة التبني”، وتلك القرابة الناتجة عن تبني شخص أو أسرة ما لشخص لا يمسهم بأي صلة قرابة، ولكن الإسلام والشريعة الإسلامية والقانون لا يعترفوا بتلك الصلة.
– أما النوع الخامس والأخير فهي “القرابة الطبيعية”، وهي صلة قرابة تنتج عن علاقة غير مشروعة تمت بدون زواج أي نتج عن اتصال جنسي بالزنا، ومن أمثلة تلك العلاقات علاقة الأب بابنه الغير شرعي أو علاقة الابن الشرعي للابن الغير شرعي، وتلك العلاقة لا يعترف بها أيضا من قبل الشريعة الإسلامية أو القانون.
قوة القرابة في الشريعة الإسلامية
تنقسم حالات قوة القرابة إلى ثلاثة حالات وهي :
1. الحالة الأولى تكون من “جهة الأب فقط: وهي صلة القرابة لأعمام والعمات أخوة وأخوات الأب.
2. الحالة الثاني تكون من “جهة الأم فقط” ، وهي صلة القرابة للخال أو الخال إخوة وأخوات الأم.
3. الحالة الثالثة فتكون من “الجهتين معا”، وهي أشدهم وأقواهم ، حيث أنها قامت بالتوطد من الجهتين ، وتكون مثل قرابة الأخ الشقيق أو قرابة العم الشقيق.
أسماء ومفاهيم درجات القرابة بالإسلام
تنقسم درجة القرابة لشكلين أو بمعنى أصح حالتين وهما أن تكون القرابة “قرابة نسب” أو “قرابة مصاهرة” ، فبالنسبة لقرابة النسب تكون فيها القرابة المباشرة وهي قرابة الزواج هي القرابة الأقوى من قرابة الحواشي ، أما الدرجة الثانية من القرابة من الممكن أن تكون من جهة الزوج أو الزوج، وتشكل تلك الدرجة من النسب الدرجة الأضعف والأقل درجة من قرابة النسب.
ملخص بسيط لـ درجات قرابة النسب
تنقسم درجات القرابة في الشريعة الإسلامية إلى أربع أشكال يمكننا توضيحهم وتوضيح بعض الأمثلة الهامة عليهم من خلال الآتي :
1. درجة القرابة الأولى: وهي أقوى درجة من صلة القرابة ، وتتمثل في الأم والأب والابنة والابن.
2. درجة القرابة الثانية” وهي قرابة الجد والجدة والحفيدة والحفيد والأخ والأخ.
3. درجة القرابة الثالثة: وهي قرابة الأعمام والعمات والخالات والأخوال ، وقرابة أولا الأخت وأولاد الأخ سواء كانوا صبيان أو فتيات.
4. درجة القرابة الرابعة: وهي أضعف درجات القرابة المعروفة بالشريعة الإسلامية ، وهي قرابة أولاد الأعمام وقرابة أولاد الأخوال سواء كانوا فتيات أو صبيان.
درجات القرابة في الشريعة الاسلامية
تقسم القرابة بالشريعة الإسلامية إلى خمسة أنواع، يمكننا توضيح كلا منهم من خلال الآتي :
– النوع الأول هو “قرابة النسب” وتنقسم تلك القرابة لفرعين، الفرع الأول وهو القرابة المباشرة الناتجة عن الزواج سواء كانوا الزوجين من عائلة واحدة أو من أصلين مختلفين، ولتلك الصلة اسم أخر وهي “صلة الدم” والسبب في تسميتها بذلك الاسم هو انتقال الدم من الأب والأم إلى أولادهم من خلال تلك العلاقة، ولذلك سميت بذلك، أما الفرع الثاني فهي قرابة الحواشي وتكون القرابة أو الصلة مثل قرابة العمومة وقرابة الخال لكل من أولاد وبنات أخيه أو أخته، وقرابة أولاد الخال.
– النوع الثاني هو “قرابة المصاهرة” وتلك الصلة هي التي تنتج عن علاقة الزواج التي حللها الله (سبحانه وتعالى) وتكون تلك العلاقة مع الزوجة أو أخيها أو أبيها أو أختها.
– أما النوع الثالث فهو “قرابة الرضاع”، وتنتج تلك القرابة عند إرضاع الأم لطفل من أطفالها وطفل أخر ليس لها، وتلك من صلات القرابة التي ذكرها الله (عز وجل) في القرآن)، حيث لا يمكن أن يتم الزواج بين رجل وامرأة قاموا بالرضاعة من نفس الأم، حتى لو كان احدهم من نسل أب وأم مختلفين، ولذلك علاقة الزواج بينهم محرمة تحريم الأخ على أخته والأخت على أخيها.
– والنوعية الرابعة هي “قرابة التبني”، وتلك القرابة الناتجة عن تبني شخص أو أسرة ما لشخص لا يمسهم بأي صلة قرابة، ولكن الإسلام والشريعة الإسلامية والقانون لا يعترفوا بتلك الصلة.
– أما النوع الخامس والأخير فهي “القرابة الطبيعية”، وهي صلة قرابة تنتج عن علاقة غير مشروعة تمت بدون زواج أي نتج عن اتصال جنسي بالزنا، ومن أمثلة تلك العلاقات علاقة الأب بابنه الغير شرعي أو علاقة الابن الشرعي للابن الغير شرعي، وتلك العلاقة لا يعترف بها أيضا من قبل الشريعة الإسلامية أو القانون.
قوة القرابة في الشريعة الإسلامية
تنقسم حالات قوة القرابة إلى ثلاثة حالات وهي :
1. الحالة الأولى تكون من “جهة الأب فقط: وهي صلة القرابة لأعمام والعمات أخوة وأخوات الأب.
2. الحالة الثاني تكون من “جهة الأم فقط” ، وهي صلة القرابة للخال أو الخال إخوة وأخوات الأم.
3. الحالة الثالثة فتكون من “الجهتين معا”، وهي أشدهم وأقواهم ، حيث أنها قامت بالتوطد من الجهتين ، وتكون مثل قرابة الأخ الشقيق أو قرابة العم الشقيق.
أسماء ومفاهيم درجات القرابة بالإسلام
تنقسم درجة القرابة لشكلين أو بمعنى أصح حالتين وهما أن تكون القرابة “قرابة نسب” أو “قرابة مصاهرة” ، فبالنسبة لقرابة النسب تكون فيها القرابة المباشرة وهي قرابة الزواج هي القرابة الأقوى من قرابة الحواشي ، أما الدرجة الثانية من القرابة من الممكن أن تكون من جهة الزوج أو الزوج، وتشكل تلك الدرجة من النسب الدرجة الأضعف والأقل درجة من قرابة النسب.
ملخص بسيط لـ درجات قرابة النسب
تنقسم درجات القرابة في الشريعة الإسلامية إلى أربع أشكال يمكننا توضيحهم وتوضيح بعض الأمثلة الهامة عليهم من خلال الآتي :
1. درجة القرابة الأولى: وهي أقوى درجة من صلة القرابة ، وتتمثل في الأم والأب والابنة والابن.
2. درجة القرابة الثانية” وهي قرابة الجد والجدة والحفيدة والحفيد والأخ والأخ.
3. درجة القرابة الثالثة: وهي قرابة الأعمام والعمات والخالات والأخوال ، وقرابة أولا الأخت وأولاد الأخ سواء كانوا صبيان أو فتيات.
4. درجة القرابة الرابعة: وهي أضعف درجات القرابة المعروفة بالشريعة الإسلامية ، وهي قرابة أولاد الأعمام وقرابة أولاد الأخوال سواء كانوا فتيات أو صبيان.