يقع الإنسان في بعض الأوقات في الخطأ وهذا أمر محتم على الجميع، حيث أنه ليس هناك أي إنسان كامل لأن الكمال لله وحده سبحانه وتعالى، وأوضح الرسول صلى الله عليه وسلم هذا الأمر عندما قال “كل بني آدم خطاء, وخير الخطّائين التوابون”، ويلجأ الإنسان بالتوبة إلى الله سبحانه وتعالى ويدعوه أن يغفر له ما بدر منه، لكي يتقبل الله سبحانه وتعالى دعاءه.
دعاء التوبة من الفواحش
الزنا من الكبائر التي حذر منها القرآن الكريم بشدة، وليس ذلك في آية واحدة فقط وإنما في أكثر من آية، لأن الإنسان عندما يرتكب تلك المعصية الكبرى يحتاج إلى التوبة، فهي ليست مثل باقي الذنوب التي يرتكبها الإنسان في حياته، وقال عنها الله سبحانه وتعالى ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلًا.
اللهمّ أنت الملك لا إله إلّا أنت ربّي، وأنا عبدك لمت نفسي، واعترفت بذنبي، فاغفر لي ذنوبي جميعاً، إنّه لا يغفر الذنوب إلّا أنت، وأهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلّا أنت، واصرف عنّي سيّئها لا يصرف عنّي سيّئها إلّا أنت، لبّيك وسعديك، والخير كلّه بيديك، والشرّ ليس إليك، تباركت وتعاليت، أستغفرك وأتوب إليك.
اللهم أيما عبدٍ تاب إليك وهو في علم الغيب عندك فاصفح لتوبته وعائدٌ في ذنبه وخطيئته فإني أعوذ بك أن أكون كذلك فأجعل توبتي هذه توبةً لا أحتاج بعدها إلى توبة، توبةً موجبةً لمحو ما سلف والسلامة فيما بقي.
اللهمّ إنّي أستغفرك لكلّ ذنب خطوت إليه برجلي، أو مددت إليه يدي أو تأمّلته ببصري، أو أصغيت إليه بأذني، أو نطق به لساني، أو أتلفت فيه ما رزقتني ثمّ استرزقتك على عصياني فرزقتني، ثمّ استعنت برزقك على عصيانك فسترته عليّ، وسألتك الزّيادة فلم تحرمني ولا تزال عائداً عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين.
أستغفرك من كلّ سنّةٍ من سنن سيّد المرسلين وخاتم النبيين سيّدنا محمّد صلّى الله عليه وسلّم تركتها غفلةً أو سهواً أو نسياناً أو تهاوناً وجهلاً أو قلّة مبالاة بها، أستغفر الله وأتوب إلى الله ممّا يكره الله قولاً و فعلاً وباطناً وظاهراً، اللهمّ صلّ وسلّم على سيّدنا محمّد وعلى آله وصحبه الطيّبين الطّاهرين.
اللهم فكما أمرت بالتوبة وضمنت بالقبول وحثت على الدعاء ووعدت الإجابة فصل على محمد وآله واقبل توبتي ولا ترجعني مرجع الخيبة من رحمتك إنك أنت التواب على المذنبين والرحيم للخاطئين المنيبين.
اللهم وعليَّ تبعاتٌ قد حفظتها وتبعاتٌ قد نسيتهن وكلهن بعينك التي لا تنام وعلمك الذي لا ينسى فعوِّض منها أهلها واحطط عني وزرها وخفف عني ثقلها واعصمني من أن أقارب مثلها.
دعاء التوبة عن الكبائر
ليس الزنا فقط هو الكبيرة الوحيدة التي حذر منها الإسلام على فعلها، لأنه هناك العديد من الكبائر الأخرى على العبد الحذر منها، ولكن أعظم الكبائر التي لا يغفرها الله أبدًا هي الشرك به، فقال تعالى [إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا] بينما باقي الكبائر والتي حددها الرسول –صلى الله عليه وسلم- في أحد أحاديثه وعددها سبع يغفرها الله من خلال التوبة الحقيقية للعبد والعمل على إرضاء الله.
اللهم يا من لا يصفه نعت الواصفين، يا من لا يجاوزه رجاء الراجين، يا من لا يضيع لديه أجر المحسنين، يا من هو منتهى خوف العابدين، يا من هو غاية خشية المتقين هذا مقام من تداولته أيدي الذنوب وقادته أزمة الخطايا واستحوذ عليه الشيطان فقصَّر عما أمرت به تفريطاً وتعاطى ما نهيت عنه تعزيزاً كالجاهل بقدرتك عليه.
يا إلهي في محكم كتابك إنك تقبل التوبة عن عبادك وتعفو عن السيئات وتحب التوابين فاقبل توبتي كما وعدت واعف عن سيئاتي كما ضمنت وأوجب لي محبتك كما شرطت ولك يا رب شرطي ألا أعود في مكروهك وضماني ألا أرجع في مذمومك وعهدي أن أهجر جميع معاصيك.
اللهم إني أتوب إليك من كل ما خالف إرادتك أو زال عن محبتك من خطرات قلبي ولحظات عيني وحكايات لساني توبةً تسلم بها كل جارحةٍ على حيالها من تبعاتك وتأمن مما يخاف المعتدون من أليم سطواتك.
دعاء التوبة من الفواحش
الزنا من الكبائر التي حذر منها القرآن الكريم بشدة، وليس ذلك في آية واحدة فقط وإنما في أكثر من آية، لأن الإنسان عندما يرتكب تلك المعصية الكبرى يحتاج إلى التوبة، فهي ليست مثل باقي الذنوب التي يرتكبها الإنسان في حياته، وقال عنها الله سبحانه وتعالى ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلًا.
اللهمّ أنت الملك لا إله إلّا أنت ربّي، وأنا عبدك لمت نفسي، واعترفت بذنبي، فاغفر لي ذنوبي جميعاً، إنّه لا يغفر الذنوب إلّا أنت، وأهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلّا أنت، واصرف عنّي سيّئها لا يصرف عنّي سيّئها إلّا أنت، لبّيك وسعديك، والخير كلّه بيديك، والشرّ ليس إليك، تباركت وتعاليت، أستغفرك وأتوب إليك.
اللهم أيما عبدٍ تاب إليك وهو في علم الغيب عندك فاصفح لتوبته وعائدٌ في ذنبه وخطيئته فإني أعوذ بك أن أكون كذلك فأجعل توبتي هذه توبةً لا أحتاج بعدها إلى توبة، توبةً موجبةً لمحو ما سلف والسلامة فيما بقي.
اللهمّ إنّي أستغفرك لكلّ ذنب خطوت إليه برجلي، أو مددت إليه يدي أو تأمّلته ببصري، أو أصغيت إليه بأذني، أو نطق به لساني، أو أتلفت فيه ما رزقتني ثمّ استرزقتك على عصياني فرزقتني، ثمّ استعنت برزقك على عصيانك فسترته عليّ، وسألتك الزّيادة فلم تحرمني ولا تزال عائداً عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين.
أستغفرك من كلّ سنّةٍ من سنن سيّد المرسلين وخاتم النبيين سيّدنا محمّد صلّى الله عليه وسلّم تركتها غفلةً أو سهواً أو نسياناً أو تهاوناً وجهلاً أو قلّة مبالاة بها، أستغفر الله وأتوب إلى الله ممّا يكره الله قولاً و فعلاً وباطناً وظاهراً، اللهمّ صلّ وسلّم على سيّدنا محمّد وعلى آله وصحبه الطيّبين الطّاهرين.
اللهم فكما أمرت بالتوبة وضمنت بالقبول وحثت على الدعاء ووعدت الإجابة فصل على محمد وآله واقبل توبتي ولا ترجعني مرجع الخيبة من رحمتك إنك أنت التواب على المذنبين والرحيم للخاطئين المنيبين.
اللهم وعليَّ تبعاتٌ قد حفظتها وتبعاتٌ قد نسيتهن وكلهن بعينك التي لا تنام وعلمك الذي لا ينسى فعوِّض منها أهلها واحطط عني وزرها وخفف عني ثقلها واعصمني من أن أقارب مثلها.
دعاء التوبة عن الكبائر
ليس الزنا فقط هو الكبيرة الوحيدة التي حذر منها الإسلام على فعلها، لأنه هناك العديد من الكبائر الأخرى على العبد الحذر منها، ولكن أعظم الكبائر التي لا يغفرها الله أبدًا هي الشرك به، فقال تعالى [إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا] بينما باقي الكبائر والتي حددها الرسول –صلى الله عليه وسلم- في أحد أحاديثه وعددها سبع يغفرها الله من خلال التوبة الحقيقية للعبد والعمل على إرضاء الله.
اللهم يا من لا يصفه نعت الواصفين، يا من لا يجاوزه رجاء الراجين، يا من لا يضيع لديه أجر المحسنين، يا من هو منتهى خوف العابدين، يا من هو غاية خشية المتقين هذا مقام من تداولته أيدي الذنوب وقادته أزمة الخطايا واستحوذ عليه الشيطان فقصَّر عما أمرت به تفريطاً وتعاطى ما نهيت عنه تعزيزاً كالجاهل بقدرتك عليه.
يا إلهي في محكم كتابك إنك تقبل التوبة عن عبادك وتعفو عن السيئات وتحب التوابين فاقبل توبتي كما وعدت واعف عن سيئاتي كما ضمنت وأوجب لي محبتك كما شرطت ولك يا رب شرطي ألا أعود في مكروهك وضماني ألا أرجع في مذمومك وعهدي أن أهجر جميع معاصيك.
اللهم إني أتوب إليك من كل ما خالف إرادتك أو زال عن محبتك من خطرات قلبي ولحظات عيني وحكايات لساني توبةً تسلم بها كل جارحةٍ على حيالها من تبعاتك وتأمن مما يخاف المعتدون من أليم سطواتك.