عطري وجودك
Well-Known Member
- إنضم
- 5 أغسطس 2019
- المشاركات
- 81,739
- مستوى التفاعل
- 2,771
- النقاط
- 113
دعاء العتق من النار في العشر الأواخر
دعاء العتق من النار
يحرص المسلمين على الالتزام بالدعاء بالتحديد في العشر الأواخر في رمضان حيث أن التقرب إلى الله تبارك وتعالى بالطاعات وسيلة للعتق من النار، وبجانب أعمال العتق من النار فإنه يوجد العديد من الأدعية المختلفة التي تعتبر وسيلة للعتق من النار، ومن ضمن هذه الأدعية ما يلي:
إن في شهر رمضان يعتق الله عباده من النار في رمضان ؛ لهذا السبب يتقرب العبد إلى الله تبارك وتعالى بالعبادات والصلوات والدعاء والأذكار وغيرها من الأعمال الصالحة حتى يعتقه الله تبارك وتعالى من النار، ولقد جاء في ذلك عن الترمزي وغيره: (( إذا كان أول ليلة من شهر رمضان صفدت الشياطين، ومردة الجن، وغلقت أبواب النار، فلم يفتح منها باب، وفتحت أبواب الجنة، فلم يغلق منها باب، وينادي مناد: يا باغي الخير أقبل، ويا باغي الشر أقصر، ولله عتقاء من النار، وذلك كل ليلة)).
عند جابر قال أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( إن لله في كل يوم وليلة عتقاء من النار في شهر رمضان، وإن لكل مسلم دعوة يدعو بها فيستجاب له))، والذين سوف يعتقهم الله تبارك وتعالى في هذا الشهر الكريم من الصائمين في هذا الشهر؛ لهذا على المسلم أن يحسن الصيام ويتقرب إلى الله تبارك وتعالى ليكون من العتقاء.
عوامل استجابة الدعاء للعتق في رمضان
يوجد العديد من العوامل المختلفة لاستجابة الدعاء في الشهر الكريم، والتي يجب على المسلم أن يحرص على توافرها به حتى تكون وسيلة لاستجابة الدعاء وليغفر له الله ذنبه ويتوب عليه، ومن ضمن هذه العوامل ما يلي:
إن معنى العتق من النار يعتبر من أعظم المعاني والتي لها فضل كبير للمسلم لا مثيل له، والذي يتقرب إلى الله تبارك وتعالى حتى يبصح من الذين يعتقهم الله تبارك وتعالى فإنه من أفضل وأهم الأمور التي يمكن أن يحصل عليها الفرد، والذي يعتق من النار فلقد فاز فوزًا كبيرًا، وأنه لن يتعرض إلى غيبه أو خسارة من جديد، إنه أمر كبير أن يكتب لعبد يسير على الأرض أنه من أهل الجنة ولن يدخل النار، وأن الذي يعتق من النار وهو في الدنيا لا يعود إليها ابدًا؛ لهذا السبب فإن العتق من النار هو الشيء الذي لا يشقى بعده المرء ابدًا، وهذا من كرم الله تبارك وتعالى وعطائه علينا الذي لا ينتهي ابدًا.
من أجمل الأشياء في رمضان والتي تجعل المسلم ينتظر رمضان دائمًا أنه في كل يوم في رمضان يوجد عتقاء من النار، ولقد جاء في ذلك العديد من الأحاديث النبوية، ومن ضمنها قول رسول الله صلوات الله وسلامه عليه: (( إن للَّه تعالى عند كل فطر عتقاء من النار ، وذلك في كل ليلة )) وفي رواية أخرى (( إن لله عتقاء في كل يوم وليلة، لكل عبد منهم دعوة مستجابة )) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.
إن الأمر بالفعل يستحق أن يبتعد الإنسان عن جميع الأمور الدنيوية ويتقرب إلى الله تبارك وتعالى في كل لحظة، وذلك من خلال الدعاء بأن يجعل الله الفرد من العتقاء، والاستغفار وكثرة تكرار الأذكار، والإحسان إلى الآخرين، والصدقات، والأبتعاد عن المعاصي ما خفي منها وما ظهر.[2]
كيف تنال العتق من النار في رمضان
يوجد العديد من الوسائل المختلفة التي يمكن من خلالها أن يتقرب العبد إلى الله تبارك وتعالى بالعبادات، حتى يكون من العتقاء من النار في هذا الشهر الكريم، ويغفر له الله تبارك وتعالى ويدخله جناته، ومن ضمن هذه الأعمال ما يلي:
دعاء العتق من النار
يحرص المسلمين على الالتزام بالدعاء بالتحديد في العشر الأواخر في رمضان حيث أن التقرب إلى الله تبارك وتعالى بالطاعات وسيلة للعتق من النار، وبجانب أعمال العتق من النار فإنه يوجد العديد من الأدعية المختلفة التي تعتبر وسيلة للعتق من النار، ومن ضمن هذه الأدعية ما يلي:
- اللهمّ اجعلنا من عتقاء شهر رمضان واجعلنا من المقبولين، يا رب وقفنا ببابك سائلين فلا تردنا خائبين، ولا عن بابك جودك مطرودين، فإن طردتنا فإنه لا حول لنا ولا قوة إلا بك.
- اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فأعفو عنا.
- اللهم أعتق رقابنا ورقاب آبائنا وأمهاتنا من النار.
- اللهم حبب إلي فيه الإحسان وكره فيه الفسوق والعصيان وحرم عليه فيه السخط والنيران بعونك يا غياث المستغيث.
إن في شهر رمضان يعتق الله عباده من النار في رمضان ؛ لهذا السبب يتقرب العبد إلى الله تبارك وتعالى بالعبادات والصلوات والدعاء والأذكار وغيرها من الأعمال الصالحة حتى يعتقه الله تبارك وتعالى من النار، ولقد جاء في ذلك عن الترمزي وغيره: (( إذا كان أول ليلة من شهر رمضان صفدت الشياطين، ومردة الجن، وغلقت أبواب النار، فلم يفتح منها باب، وفتحت أبواب الجنة، فلم يغلق منها باب، وينادي مناد: يا باغي الخير أقبل، ويا باغي الشر أقصر، ولله عتقاء من النار، وذلك كل ليلة)).
عند جابر قال أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( إن لله في كل يوم وليلة عتقاء من النار في شهر رمضان، وإن لكل مسلم دعوة يدعو بها فيستجاب له))، والذين سوف يعتقهم الله تبارك وتعالى في هذا الشهر الكريم من الصائمين في هذا الشهر؛ لهذا على المسلم أن يحسن الصيام ويتقرب إلى الله تبارك وتعالى ليكون من العتقاء.
عوامل استجابة الدعاء للعتق في رمضان
يوجد العديد من العوامل المختلفة لاستجابة الدعاء في الشهر الكريم، والتي يجب على المسلم أن يحرص على توافرها به حتى تكون وسيلة لاستجابة الدعاء وليغفر له الله ذنبه ويتوب عليه، ومن ضمن هذه العوامل ما يلي:
- يجب على المسلم أن يصفي النية عند الدعاء ويتخلص من جميع الأفكار السلبية والكره والحقد.
- لابد أن يحرص المسلم المواظبة على الصلاة وأن يستحضر القلب خلال الصلاة وتكون الصلاة ببطئ وخشوع وبالتحديد صلاة العصر وصلاة الفجر.
- كذلك أن يلتزم المسلم بالسنن في الصلاة والتي تكون عبارة عن أربع ركعات قبل الصلاة وأربع ركعات بعد الصلاة.
- خلال الصلاة يدعوا العبد ربه ويتقرب إليه بالخشوع في الصلاة والدعاء وصفاء القلب.
- لا يجب على المسلم أن يغتاب غيره أو بالنم فإنها لا تعتبر من صفاء المسلم؛ لهذا السبب يجب الأبتعاد عن هذه الصفات السيئة والتي تقلل الحسنات يوم القيامة.
- يجب العدل في التربية والمواذنة في تربية الولد والبنت.[1]
إن معنى العتق من النار يعتبر من أعظم المعاني والتي لها فضل كبير للمسلم لا مثيل له، والذي يتقرب إلى الله تبارك وتعالى حتى يبصح من الذين يعتقهم الله تبارك وتعالى فإنه من أفضل وأهم الأمور التي يمكن أن يحصل عليها الفرد، والذي يعتق من النار فلقد فاز فوزًا كبيرًا، وأنه لن يتعرض إلى غيبه أو خسارة من جديد، إنه أمر كبير أن يكتب لعبد يسير على الأرض أنه من أهل الجنة ولن يدخل النار، وأن الذي يعتق من النار وهو في الدنيا لا يعود إليها ابدًا؛ لهذا السبب فإن العتق من النار هو الشيء الذي لا يشقى بعده المرء ابدًا، وهذا من كرم الله تبارك وتعالى وعطائه علينا الذي لا ينتهي ابدًا.
من أجمل الأشياء في رمضان والتي تجعل المسلم ينتظر رمضان دائمًا أنه في كل يوم في رمضان يوجد عتقاء من النار، ولقد جاء في ذلك العديد من الأحاديث النبوية، ومن ضمنها قول رسول الله صلوات الله وسلامه عليه: (( إن للَّه تعالى عند كل فطر عتقاء من النار ، وذلك في كل ليلة )) وفي رواية أخرى (( إن لله عتقاء في كل يوم وليلة، لكل عبد منهم دعوة مستجابة )) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.
إن الأمر بالفعل يستحق أن يبتعد الإنسان عن جميع الأمور الدنيوية ويتقرب إلى الله تبارك وتعالى في كل لحظة، وذلك من خلال الدعاء بأن يجعل الله الفرد من العتقاء، والاستغفار وكثرة تكرار الأذكار، والإحسان إلى الآخرين، والصدقات، والأبتعاد عن المعاصي ما خفي منها وما ظهر.[2]
كيف تنال العتق من النار في رمضان
يوجد العديد من الوسائل المختلفة التي يمكن من خلالها أن يتقرب العبد إلى الله تبارك وتعالى بالعبادات، حتى يكون من العتقاء من النار في هذا الشهر الكريم، ويغفر له الله تبارك وتعالى ويدخله جناته، ومن ضمن هذه الأعمال ما يلي:
- الإخلاص
- صلاة الجماعة
- البكاء من خشية الله
- طاعة الله ورسوله
- معالجة النفس من الذنوب
- الإلحاح في الدعاء
- الخطى في سبيل الله
- الدفاع عن عرض مسلم
- العفو عن الناس
- قيام الليل في العشر الآواخر