تہؤُلَيہبہ
Well-Known Member
تحول الفنانة الروسية Nastasya Shuljak الأكياس الصوفية البسيطة إلى دمى وحيوانات ومخلوقات خيالية مثل الأشجار التي تنبت من رأسها البراعم وغيرها من المخلوقات اللطيفة.
كما تقوم الفنانة بصنع دببة قطبية وثعالب وأرانب ذات عيون صغيرة براقة. بالنسبة إلى Shuljak تعد هذه الدمى أشبه بتحدي لقدراتها على التعامل بليونة مع المواد والأدوات المتاحة لها.
إلا انها ايضا مصدر سعادة حقيقي لكل من يلتقي بها.
تخبرنا Shuljak الفنانة المسرحية السابقة وأستاذة الفنون الجميلة أن الأمر بدء عندما أهداها أحد أصدقائها مجموعة من الأكياس الصوفية. ففي محاولتها الاولى قامت بصنع أرنب ودب صغير لتزداد مجموعتها مع الوقت.
لقد رأيت فرحة الأطفال في عيني رجل بالغ وهو يحمل أحد العابي، كنت أشعر أن نظراته قد لمست قلبي ومنحتني شعورا بالسعادة والسلام. قد لا تبدو هذه الدمى مناسبة لتعرض في معارض الفن الراقي الا انها عبارة عن مصدر للسعادة والفرح الكثيرين
تنظم Shuljak صفوفا لتعليم صنع الألعاب والدمى في موسكو كما تقوم ببيع العابها على وسائل التواصل الاجتماعي.
كما تقوم الفنانة بصنع دببة قطبية وثعالب وأرانب ذات عيون صغيرة براقة. بالنسبة إلى Shuljak تعد هذه الدمى أشبه بتحدي لقدراتها على التعامل بليونة مع المواد والأدوات المتاحة لها.
إلا انها ايضا مصدر سعادة حقيقي لكل من يلتقي بها.
تخبرنا Shuljak الفنانة المسرحية السابقة وأستاذة الفنون الجميلة أن الأمر بدء عندما أهداها أحد أصدقائها مجموعة من الأكياس الصوفية. ففي محاولتها الاولى قامت بصنع أرنب ودب صغير لتزداد مجموعتها مع الوقت.
لقد رأيت فرحة الأطفال في عيني رجل بالغ وهو يحمل أحد العابي، كنت أشعر أن نظراته قد لمست قلبي ومنحتني شعورا بالسعادة والسلام. قد لا تبدو هذه الدمى مناسبة لتعرض في معارض الفن الراقي الا انها عبارة عن مصدر للسعادة والفرح الكثيرين
تنظم Shuljak صفوفا لتعليم صنع الألعاب والدمى في موسكو كما تقوم ببيع العابها على وسائل التواصل الاجتماعي.