دور الزوج تجاه زوجته بعد الولادة – نصائح هامة
المرأة بعد الولادة
تحتاج المرأة إلى دعم ومعاملة خاصة بعد الإنجاب وخاصة إنجاب أول طفل لها، حيث تعتبر هذه الفترة (تسمى فترة النفاس) من أصعب الفترات التي يمكن أن تمر بها المرأة لما تعاني فيها من أعراض إكتئابية وتعب شديد وإرهاق وقلق وقلة نوم والعديد من الأعراض الأخرى التي تصاحب المرأة ما بعد الولادة،
وإلى جانب وقوف والدتها وشقيقاتها أو صديقاتها معها خلال هذه الفترة، إلا أن دور الزوج يختلف تماماً عن دور أي شخص آخر في حياة المرأة بعد الولادة، فهو الداعم الأساسي لها،
ولابد وأن تعلم سيدي أن زوجتك تحتاج إليك بشكل كبير بعد إنجابها طفلها الأول، ومن خلال هذه المقالة حرصنا أن نقدم لك مجموعة من النصائح التي يجب أن يتبعها كل زوج تجاه زوجته عقب الولادة، تابع معنا عزيزي آدم وتعرف على دور الزوج بعد الولادة وكيف يمكنه التعامل مع زوجته في هذه الفترة العصيبة.
أعراض ما بعد الولادة
هناك الكثير من الأعراض المزعجة التي تعاني منها المرأة بعد ولادتها مباشرة، والتي من أهمها:
وبسبب هذه الأعراض المزعجة والتي تحتاج إلى دعم نفسي شديد، على الزوج الوقوف إلى جانب زوجته ومساعدتها في تلبية إحتياجاتها خلال فترة ما بعد الإنجاب للمرور بهذه الفترة بسلام، ولذلك جمعنا بعض النصائح الهامة التي يجب على الزوج الالتزام بها حتى يؤدي دوره بشكل سليم تجاه زوجته بعد الولادة، اليكم ما يجب أن يكون عليه دور الزوج بعد الولادة :
ماذا عن العلاقة الحميمة بعد الولادة ؟
تحتاج المرأة بعد الولادة إلى وقت طويل قد يصل إلى شهرين حتى تستعيد حالتها النفسية والصحية وتعود الحياة إلى طبيعتها من جديد بخصوص العلاقة الحميمة مع زوجها، فلابد وأن نأخذ في الاعتبار التغيرات الجسمانية والنفسية التي حدثت لها بعد الولادة، ويجب على الزوج أن يكون على دراية بها.
فهناك بعض التغيرات الجسدية التي تحدث للمرأة بعد الولادة سواء كانت الولادة الطبيعية أو الولادة القيصرية، وهي أن الأعضاء الجنسية الأنثوية تحتاج إلى بعض الوقت حتى تعود إلى طبيعتها، وتجاوز مرحلة النفاس.
دور الزوج بعد الولادة من الناحية الحميمية والعاطفية
لذلك من الضرورة إتباع تلك النصائح بحرص شديد حتى تستطيع زوجتك أن تتخطى هذه المرحلة بسلام، فأنت الداعم النفسي لها، وأنت الأمان الذي لا ملجأ إليها إلا أنت.
المرأة بعد الولادة
تحتاج المرأة إلى دعم ومعاملة خاصة بعد الإنجاب وخاصة إنجاب أول طفل لها، حيث تعتبر هذه الفترة (تسمى فترة النفاس) من أصعب الفترات التي يمكن أن تمر بها المرأة لما تعاني فيها من أعراض إكتئابية وتعب شديد وإرهاق وقلق وقلة نوم والعديد من الأعراض الأخرى التي تصاحب المرأة ما بعد الولادة،
وإلى جانب وقوف والدتها وشقيقاتها أو صديقاتها معها خلال هذه الفترة، إلا أن دور الزوج يختلف تماماً عن دور أي شخص آخر في حياة المرأة بعد الولادة، فهو الداعم الأساسي لها،
ولابد وأن تعلم سيدي أن زوجتك تحتاج إليك بشكل كبير بعد إنجابها طفلها الأول، ومن خلال هذه المقالة حرصنا أن نقدم لك مجموعة من النصائح التي يجب أن يتبعها كل زوج تجاه زوجته عقب الولادة، تابع معنا عزيزي آدم وتعرف على دور الزوج بعد الولادة وكيف يمكنه التعامل مع زوجته في هذه الفترة العصيبة.
أعراض ما بعد الولادة
هناك الكثير من الأعراض المزعجة التي تعاني منها المرأة بعد ولادتها مباشرة، والتي من أهمها:
- المعاناة من الاكتئاب الحاد خلال الأسبوعين الأولين بعد الولادة.
- إصابتها بنوبات متكررة من البكاء دون سبب.
- كثرة التفكير السلبي بسبب صعوبة تكيفها مع الوضع الجديد.
- هذا فضلاً عن شعورها بالتعب والحزن الشديد والغضب السريع.
- صعوبة التركيز والشعور بالقلق والتوتر الدائم.
- تغير حاد في عادات تناول وجبات الطعام.
- فقدان الشهية وعدم الرغبة في تناول الأطعمة.
- المعاناة من الشعور بالارتباك والخوف المفرط من التغيرات البدنية التي تطرأ على جسمها، وفقدان الثقة.
- إضطرابات في النوم نظراً لوجود هذا الملاك الصغير.
وبسبب هذه الأعراض المزعجة والتي تحتاج إلى دعم نفسي شديد، على الزوج الوقوف إلى جانب زوجته ومساعدتها في تلبية إحتياجاتها خلال فترة ما بعد الإنجاب للمرور بهذه الفترة بسلام، ولذلك جمعنا بعض النصائح الهامة التي يجب على الزوج الالتزام بها حتى يؤدي دوره بشكل سليم تجاه زوجته بعد الولادة، اليكم ما يجب أن يكون عليه دور الزوج بعد الولادة :
- أخبرها بمشاعر قلقك عليها
- إسعى لعلاجها من الاكتئاب
- الاهتمام بها ورعايتها
- ساعدها على إتخاذ القرار
- مساعدتها في أمور المنزل
- التحلي بالصبر
ماذا عن العلاقة الحميمة بعد الولادة ؟
تحتاج المرأة بعد الولادة إلى وقت طويل قد يصل إلى شهرين حتى تستعيد حالتها النفسية والصحية وتعود الحياة إلى طبيعتها من جديد بخصوص العلاقة الحميمة مع زوجها، فلابد وأن نأخذ في الاعتبار التغيرات الجسمانية والنفسية التي حدثت لها بعد الولادة، ويجب على الزوج أن يكون على دراية بها.
فهناك بعض التغيرات الجسدية التي تحدث للمرأة بعد الولادة سواء كانت الولادة الطبيعية أو الولادة القيصرية، وهي أن الأعضاء الجنسية الأنثوية تحتاج إلى بعض الوقت حتى تعود إلى طبيعتها، وتجاوز مرحلة النفاس.
دور الزوج بعد الولادة من الناحية الحميمية والعاطفية
- لذلك لابد سيدي بأن تشعر زوجتك أنك لم تشعر بالضيق والانزعاج من طيلة هذا الوقت حتى لا تتأثر حالتها النفسية.
- بل عليك أن تصارحها بكل مخاوفك، وأنك تمنحها وقتها الكافي حتى تعود علاقتكما بسلاسة معًا.
- وأخبرها أنك تدرك جيداً أنه من الطبيعي تغير شكل جسمها بعد الحمل والولادة.
- ويمكنك أن تشجعها على ممارسة التمارين الرياضية حتى تستعيد صحتها وجسمها الرشيق فيما بعد، وهذه تعتبر من أحد أهم دور الزوج بعد الولادة تجاه زوجته.
لذلك من الضرورة إتباع تلك النصائح بحرص شديد حتى تستطيع زوجتك أن تتخطى هذه المرحلة بسلام، فأنت الداعم النفسي لها، وأنت الأمان الذي لا ملجأ إليها إلا أنت.
