تعد في الأساس جامعة مسقط من إحدى أهم الجامعات العمانية الخاصة ، و ذلك راجعاً في الأصل إلى كونها عبارة عن صرحاً تعليمياً متطوراً ، و متميزاً هذا بالعلاوة على أن جامعة مسقط تمتلك تلك الرؤية التعليمية المستقبلية ، و الجديدة .
دور جامعة مسقط غي توفير التعليم المتميز بالسلطنة :- نظراً لأهمية جامعة مسقط من الناحية التعليمية بالسلطنة فإن الأمال معقودة عليها ، و بقوة في سبيل قيامها بطرح العديد من الإضافات الجديدة لسوق العمل العماني ، و من ثم تطوير مستويات المهارة القائمة حالياً لتتواكب مع التطورات الحديثة ، و خصوصاً أن برامجها التعليمية تتطابق بشكل كبير ، و جيد .
و هذا مع تلك المهارات المعيارية العالمية ، مما سيساعد بوتيرة جيدة على نقل كلاً من الخبرات ، و المهارات الأجنبية ، و التي قد ساعدت على تقدم الشعوب إلى طلابها ، و من المؤكد أو مما لا شك فيه أن إدارة الجامعة ، و بما تمتلكه أيضاً من خبرات قادرة على ذلك التحدي بل ، و على تحقيق النقلة النوعية المتميزة ، و التي ينشدها العمانيين بهدف العمل على تطوير المجتمع .
و ذلك وفقاً لأهداف الجامعة الأساسية ، و المتمثلة في القيام بتوفير تعليماً عالياً الجودة ، و هذا يكون من خلال التعاون مع كل من جامعتي ” أستون ، و جامعة كرانفليد البريطانيتين ” إذ سيتم هذا التعاون الكبير من خلال التواصل مع المؤسسات الدولية الأكاديمية ، من ناحية بالعلاوة أيضاً إلى التعاون مع مؤسسات القطاعين الخاص ، و الحكومي من ناحية أخرى ، و من ثم التمكن من بناء هذه الشراكة القوية الدرجة مع مجلس البحث العلمي .
بالإضافة أيضاً إلى مركز الابتكار الصناعي ، و المؤسسات العمانية المهتمة بعملية البحث ، و عملية الابتكار ، بجانب عملية التطوير العالي بالمجتمع بما يعمل على ضمان تكامل كلاً من الأنشطة البحثية ، و التي ستقوم جامعة مسقط بتنفيذها مع تلك الأنشطة البحثية ، و التي سوف تقوم بتنفيذها تلك النوعية من المؤسسات ، و ذلك سيكون لضمان المساهمة بفاعلية في المشروعات الخاصة بالتنمية المستدامة ، و التي تستهدفها السلطنة في سنواتها القادمة .
إذ تعتمد سياسة السلطنة من الناحية التعليمية في الأساس على العمل على توفير كلاً من الاحتياجات ، و بالإضافة أيضاً إلى توفير المزيد من الخبرات المحلية في تلك التخصصات ، و التي لا تتوافر في السوق العماني المحلي هذا مع تلبية تطلعات ، و احتياجات كلاً من الطلاب العمانيين ، و مؤسسات التشغيل سواء كانت حكومية أو تابعة للقطاع الخاص ، و بناءا على تلك السياسة سيتم توفير البديل الجيد للطلاب من المواطنين ، و علاوة أيضاً على مجموعة الوافدين ، و مما لا شك به أن تلك الرؤية سوف تعمل ، وبوتيرة جيدة أيضاً على العمل على دعم درجة الحركة البحثية الجادة ، و ذات الصلة الوثيقة بالأولويات.
سواء كانت الصلة الاجتماعية أو الصلة الاقتصادية للسلطنة بل ، و لكل المنطقة المحيطة بها من خلال القيام بدراسة الواقع الحقيقي لأسواق العمل المحلية أو الأقليمية ممثلة في الأسواق الخليجية بشكل خاص علاوة على الأسواق الدولية بهدف رئيسي ، و هو تجنب كل أشكال السلبيات القائمة حالياً حيث ستقوم جامعة مسقط بتقديم مجموعة متنوعة ، و مختلفة من البرامج الأكاديمية في كلياتها الثلاثة ، و هي كلية الهندسة والتكنولوجيا ، و كلية الأعمال والإدارة ، و علاوة أيضاً على كلية النقل والخدمات اللوجستية .
و جدير بالذكر أن المدة الزمنية المحددة للقيام بدراسة هذه التخصصات هير ما عدده أربعة سنوات ، و تتضمن السنة الثالثة فيها برنامج التدريب العملي المتكامل ، و ذلك من أجل أن يتعرف الطالب على بيئة العمل ، و من ثم يتمكن من اكتساب المهارات أو الخبرات العملية ، و الواقعية ليعاود بعدها ، و في السنة الرابعة أو الأخيرة يكون القيام باستكمال الدراسة ثم التخرج ، و بناءا على تلك المعطيات أو الأهداف التي تسعى جامعة مسقط إلى تحقيقها أتى دورها في توفير التعليم المتميز بالسطنة .
دور جامعة مسقط غي توفير التعليم المتميز بالسلطنة :- نظراً لأهمية جامعة مسقط من الناحية التعليمية بالسلطنة فإن الأمال معقودة عليها ، و بقوة في سبيل قيامها بطرح العديد من الإضافات الجديدة لسوق العمل العماني ، و من ثم تطوير مستويات المهارة القائمة حالياً لتتواكب مع التطورات الحديثة ، و خصوصاً أن برامجها التعليمية تتطابق بشكل كبير ، و جيد .
و هذا مع تلك المهارات المعيارية العالمية ، مما سيساعد بوتيرة جيدة على نقل كلاً من الخبرات ، و المهارات الأجنبية ، و التي قد ساعدت على تقدم الشعوب إلى طلابها ، و من المؤكد أو مما لا شك فيه أن إدارة الجامعة ، و بما تمتلكه أيضاً من خبرات قادرة على ذلك التحدي بل ، و على تحقيق النقلة النوعية المتميزة ، و التي ينشدها العمانيين بهدف العمل على تطوير المجتمع .
و ذلك وفقاً لأهداف الجامعة الأساسية ، و المتمثلة في القيام بتوفير تعليماً عالياً الجودة ، و هذا يكون من خلال التعاون مع كل من جامعتي ” أستون ، و جامعة كرانفليد البريطانيتين ” إذ سيتم هذا التعاون الكبير من خلال التواصل مع المؤسسات الدولية الأكاديمية ، من ناحية بالعلاوة أيضاً إلى التعاون مع مؤسسات القطاعين الخاص ، و الحكومي من ناحية أخرى ، و من ثم التمكن من بناء هذه الشراكة القوية الدرجة مع مجلس البحث العلمي .
بالإضافة أيضاً إلى مركز الابتكار الصناعي ، و المؤسسات العمانية المهتمة بعملية البحث ، و عملية الابتكار ، بجانب عملية التطوير العالي بالمجتمع بما يعمل على ضمان تكامل كلاً من الأنشطة البحثية ، و التي ستقوم جامعة مسقط بتنفيذها مع تلك الأنشطة البحثية ، و التي سوف تقوم بتنفيذها تلك النوعية من المؤسسات ، و ذلك سيكون لضمان المساهمة بفاعلية في المشروعات الخاصة بالتنمية المستدامة ، و التي تستهدفها السلطنة في سنواتها القادمة .
إذ تعتمد سياسة السلطنة من الناحية التعليمية في الأساس على العمل على توفير كلاً من الاحتياجات ، و بالإضافة أيضاً إلى توفير المزيد من الخبرات المحلية في تلك التخصصات ، و التي لا تتوافر في السوق العماني المحلي هذا مع تلبية تطلعات ، و احتياجات كلاً من الطلاب العمانيين ، و مؤسسات التشغيل سواء كانت حكومية أو تابعة للقطاع الخاص ، و بناءا على تلك السياسة سيتم توفير البديل الجيد للطلاب من المواطنين ، و علاوة أيضاً على مجموعة الوافدين ، و مما لا شك به أن تلك الرؤية سوف تعمل ، وبوتيرة جيدة أيضاً على العمل على دعم درجة الحركة البحثية الجادة ، و ذات الصلة الوثيقة بالأولويات.
سواء كانت الصلة الاجتماعية أو الصلة الاقتصادية للسلطنة بل ، و لكل المنطقة المحيطة بها من خلال القيام بدراسة الواقع الحقيقي لأسواق العمل المحلية أو الأقليمية ممثلة في الأسواق الخليجية بشكل خاص علاوة على الأسواق الدولية بهدف رئيسي ، و هو تجنب كل أشكال السلبيات القائمة حالياً حيث ستقوم جامعة مسقط بتقديم مجموعة متنوعة ، و مختلفة من البرامج الأكاديمية في كلياتها الثلاثة ، و هي كلية الهندسة والتكنولوجيا ، و كلية الأعمال والإدارة ، و علاوة أيضاً على كلية النقل والخدمات اللوجستية .
و جدير بالذكر أن المدة الزمنية المحددة للقيام بدراسة هذه التخصصات هير ما عدده أربعة سنوات ، و تتضمن السنة الثالثة فيها برنامج التدريب العملي المتكامل ، و ذلك من أجل أن يتعرف الطالب على بيئة العمل ، و من ثم يتمكن من اكتساب المهارات أو الخبرات العملية ، و الواقعية ليعاود بعدها ، و في السنة الرابعة أو الأخيرة يكون القيام باستكمال الدراسة ثم التخرج ، و بناءا على تلك المعطيات أو الأهداف التي تسعى جامعة مسقط إلى تحقيقها أتى دورها في توفير التعليم المتميز بالسطنة .
