تمر اليوم الذكرى السابعة لفوز مصر بآخر ألقابها ببطولة كأس أمم أفريقيا، وآخر مشاركة أيضا في نهائيات البطولة.
ففي الحادي والثلاثين من عام 2010، كانت الكرة المصرية على موعد مع فرحة جديدة، تخفف أحزان الفشل في التأهل للمونديال.
حيث أطاح الفراعنة بمنافسيهم واحد تلو الآخر، ليصطدم بغانا في المباراة النهائية، وأمام منافس صعب وعنيد، جاء الحل كالعادة في تلك البطولة من مقاعد البدلاء، حيث دفع المعلم “حسن شحاتة”، بهدف البطولة في الدقائق الأخيرة محمد ناجي “جدو” ليشارك ويسجل الهدف الوحيد القاتل بالدقيقة 85 من جملة مشتركة مع محمد زيدان، ويضمن لمصر اللقب الثالث على التوالي والسابع في التاريخ.
ويستعد منتخب مصر حاليا لمواجهة بوركينا فاسو “الأربعاء” في الدور نصف النهائي للبطولة المقامة في الجابون، على أن يتقابل الفائز منهما مع الفائز من الكاميرون وغانا في نهائي البطولة.
ففي الحادي والثلاثين من عام 2010، كانت الكرة المصرية على موعد مع فرحة جديدة، تخفف أحزان الفشل في التأهل للمونديال.
حيث أطاح الفراعنة بمنافسيهم واحد تلو الآخر، ليصطدم بغانا في المباراة النهائية، وأمام منافس صعب وعنيد، جاء الحل كالعادة في تلك البطولة من مقاعد البدلاء، حيث دفع المعلم “حسن شحاتة”، بهدف البطولة في الدقائق الأخيرة محمد ناجي “جدو” ليشارك ويسجل الهدف الوحيد القاتل بالدقيقة 85 من جملة مشتركة مع محمد زيدان، ويضمن لمصر اللقب الثالث على التوالي والسابع في التاريخ.
ويستعد منتخب مصر حاليا لمواجهة بوركينا فاسو “الأربعاء” في الدور نصف النهائي للبطولة المقامة في الجابون، على أن يتقابل الفائز منهما مع الفائز من الكاميرون وغانا في نهائي البطولة.
