رجل الاكابر
Active Member
إليها ..قد يكتبنا دمع القلب رأفة قدر
قال لها و الدمع يحرق أوردتها ابتسمي.. فروحي لا تحلق إلا على نغمات شفتيك، خطأ اقترفت التحليق روحها ..على بسمة اقترفتها ارضاء له ، مالت على كتفه، أسكنت رأسها ما خالته سرا بينه و بينه ، ارتجف الفؤاد أسلمه ودها ، تشرب الحب رحيق الأنثى ، زهرة العمر التي لا تفوح إلا لعشق متوحش ، يستل حياء الأنثى ..
ابتسمي ..
اقتربي ..
هنا خافق مسلوب بعطرك، و هناك شتات الروح، لا يسأل إلا عنك، فأفصحي..
هي أوجاع ، من زمن الوفاء ...ما غيب بسمتي، و ها أنت أمنيتي.. تعيد إشراقتي ، فتورق أكمامي و أعود ..لثقتي بأن القدر قد يرأف يوما بي ، يا رأفة القدر بقلبي ..بصبري ، بالحارق من أوجاعي
تسترسل الثرثرة المؤنثة تروي ما كتمت من تفاصيل لا يعرفها غير القدر..و رب القدر
و يسترسل الحب متشربا الجسد و الوجع ، وحدها أنثى من ورد و تفاح تسرد أوجعها بآهة لذيذة..بهذا الحنين الدافق ، فتشعل بالنبض عطرا ..وحدها
و في سمائها كان شمسا من شوق بعضه دافئ.. بعضه حارق
من بين كلماتها سحبته الأيام أودعته سرها و تطاولت ممتدة لا تعيده إلى حضن حبيبة قلبت أماكن الذاكرة حتى عثرت عليه، كان نارا قلبها و منه اعتادت أن تسقيه
قال لها و الدمع يحرق أوردتها ابتسمي .. فروحي لا تحلق إلا على نغمات شفتيك .. و خطأ اقترفت الاحتراق بدمها و الدمع ، ظلل الحب جسده بأسرار أمسها ..ارتداها واقيا ضد الشوق و اللهفة
تمزقت بتلاتها ، ذبلت في رمش الدمعة وريقاتها ، لم يبق من الحلم غير رماد قصيدة تذروها في عيون الحب و قد عمت ..حملت هزائم الروح التحفت الصمت ..و سارت
تبحث لها عن عزاء ، بين قلوب كانت امس الوفاء ..فإذ هي لا تجني غير الجفاء ..
تلمحها قطرات ندى عطرة ، تقربها ..تشغل تشققات القلب تعطره ،تعيد إليه ربيعا بدا ذابلا..
تبحث عن وجه الصفاء ، من ذا الذي انتشل الروح من تفاصيل العناء ..
تتردد الملامح ..لا تدري اتهرب ام تتكشف ، تركبها موجة الشوق ، تحملها دفقة واحدة
ابتسمي ..
اقتربي ..
هنا الخافق مسلوب بعطرك، و هناك شتات الروح، لا يسأل إلا عنك، فأفصحي ..عن ابتسامتك
قال لها و الدمع يحرق أوردتها ابتسمي.. فروحي لا تحلق إلا على نغمات شفتيك، خطأ اقترفت التحليق روحها ..على بسمة اقترفتها ارضاء له ، مالت على كتفه، أسكنت رأسها ما خالته سرا بينه و بينه ، ارتجف الفؤاد أسلمه ودها ، تشرب الحب رحيق الأنثى ، زهرة العمر التي لا تفوح إلا لعشق متوحش ، يستل حياء الأنثى ..
ابتسمي ..
اقتربي ..
هنا خافق مسلوب بعطرك، و هناك شتات الروح، لا يسأل إلا عنك، فأفصحي..
هي أوجاع ، من زمن الوفاء ...ما غيب بسمتي، و ها أنت أمنيتي.. تعيد إشراقتي ، فتورق أكمامي و أعود ..لثقتي بأن القدر قد يرأف يوما بي ، يا رأفة القدر بقلبي ..بصبري ، بالحارق من أوجاعي
تسترسل الثرثرة المؤنثة تروي ما كتمت من تفاصيل لا يعرفها غير القدر..و رب القدر
و يسترسل الحب متشربا الجسد و الوجع ، وحدها أنثى من ورد و تفاح تسرد أوجعها بآهة لذيذة..بهذا الحنين الدافق ، فتشعل بالنبض عطرا ..وحدها
و في سمائها كان شمسا من شوق بعضه دافئ.. بعضه حارق
من بين كلماتها سحبته الأيام أودعته سرها و تطاولت ممتدة لا تعيده إلى حضن حبيبة قلبت أماكن الذاكرة حتى عثرت عليه، كان نارا قلبها و منه اعتادت أن تسقيه
قال لها و الدمع يحرق أوردتها ابتسمي .. فروحي لا تحلق إلا على نغمات شفتيك .. و خطأ اقترفت الاحتراق بدمها و الدمع ، ظلل الحب جسده بأسرار أمسها ..ارتداها واقيا ضد الشوق و اللهفة
تمزقت بتلاتها ، ذبلت في رمش الدمعة وريقاتها ، لم يبق من الحلم غير رماد قصيدة تذروها في عيون الحب و قد عمت ..حملت هزائم الروح التحفت الصمت ..و سارت
تبحث لها عن عزاء ، بين قلوب كانت امس الوفاء ..فإذ هي لا تجني غير الجفاء ..
تلمحها قطرات ندى عطرة ، تقربها ..تشغل تشققات القلب تعطره ،تعيد إليه ربيعا بدا ذابلا..
تبحث عن وجه الصفاء ، من ذا الذي انتشل الروح من تفاصيل العناء ..
تتردد الملامح ..لا تدري اتهرب ام تتكشف ، تركبها موجة الشوق ، تحملها دفقة واحدة
ابتسمي ..
اقتربي ..
هنا الخافق مسلوب بعطرك، و هناك شتات الروح، لا يسأل إلا عنك، فأفصحي ..عن ابتسامتك