تشكل رائحة الفم الكريهة، خاصة عند الإستيقاظ من النوم، مشكلة عويصة يعاني منها الكثير من الناس، والتي تسبب الإحراج والإزعاج، للشخص وللمحيطين به. غالبا ما يكون سبب رائحة الفم الكريهة والسيئة بقايا الطعام العالقة في الفم والتي تشكل بيئة ممتازة لتكاثر البكتيريا التي تسبب تلك الرائحة.
وإلى جانب ذلك السبب، تجتمع مجموعة عوامل أخرى، ونذكر أبرزها:
- عدم العناية بالنظافة الفموية
- عدم تنظيف الأسنان بالشكل اللازم.
- أمراض الأسنان واللثة.
- جفاف الفم - كسيروستوميا Xerostomia
- التدخين.
- أمراض داخلية، مثل أمراض المعدة، الرئتين، الدم.
يمكنكم التغلب على هذه المشكلة والتخلص من رائحة الفم السيئة بإتباع النصائح التالية:
- تنظيف الأسنان بشكل جيد، صباحا ومساء وبعد تناول كل وجبة، وذلك للتخلص من بقايا الطعام.
- إستخدام فرشاة أسنان حديثة، والتي تحوي قطة خاصة لتنظيف اللسان أيضا.
- المواظبة على زيارة طبيب الأسنان لإجراء فحص دوري كل 6 أشهر.
- اللعاب يعتبر غسولا طبيعيا للفم، ويمكن تحفيز إفرازه بتناول علكة خالية من السكر.
- شرب كميات كبيرة من الماء لترطيب الفم والجسد، وخاصة لمن يعاني من الجفاف الفموي.
- تجنب أنواع غسول الفم التي تحوي الكحول، فهي تؤدي الى جفاف الفم.
- الإقلاع عن التدخين.
- تناول الخضراوات مث الجزر والبقدونس، يساهم في تشكيل طبقة من "البليك" على الأسنان، فيحميها ويحسن من رائحة الفم.
- تنظيف الأسنان بشكل جيد، صباحا ومساء وبعد تناول كل وجبة، وذلك للتخلص من بقايا الطعام.
- إستخدام فرشاة أسنان حديثة، والتي تحوي قطة خاصة لتنظيف اللسان أيضا.
- المواظبة على زيارة طبيب الأسنان لإجراء فحص دوري كل 6 أشهر.
- اللعاب يعتبر غسولا طبيعيا للفم، ويمكن تحفيز إفرازه بتناول علكة خالية من السكر.
- شرب كميات كبيرة من الماء لترطيب الفم والجسد، وخاصة لمن يعاني من الجفاف الفموي.
- تجنب أنواع غسول الفم التي تحوي الكحول، فهي تؤدي الى جفاف الفم.
- الإقلاع عن التدخين.
- تناول الخضراوات مث الجزر والبقدونس، يساهم في تشكيل طبقة من "البليك" على الأسنان، فيحميها ويحسن من رائحة الفم.
