أعلن نادي برشلونة اليوم الأحد انتهاء موسم لاعبه البرازيلي رافينيا ألكانتارا ، بسبب إصابته الذي تعرض لها في مباراة أتلتيكو مدريد ، التي أقيمت مساء الأمس ، وانتهت بالتعادل هدف مقابل هدف ، ضمن الجولة الثالثة عشر من الدوري الإسباني.
وأكد النادي الكتالوني استعداد رافينيا للخضوع لعملية جراحية ، بسبب تعرضه لكسر بالرباط الصليبي الأمامي لركبته اليسرى.
وبات رافينيا “لاعباً زجاجياً” والسبب تعرضه لإصابة طويلة للمرة الثالثة في المواسم الثلاثة الأخيرة ، حيث ابتعد عن الملاعب لفترة طويلة بسبب تلك الإصابات.
تاريخ إصابات رافينيا
وكانت الإصابة الأولى في شهر سبتمبر من عام 2015 ، في مباراة دوري أبطال أوروبا أمام روما الإيطالي ، حيث أصيب بعد تدخل قوي من لاعب الوسط البلجيكي رادا ناينجولان ، وغاب حتى منتصف شهر مارس من عام 2016.
وكان غياب رافينيا الأول بسبب تمزق في الرباط الصليبي الأمامي للركبة اليمنى ، وخضع وقتها لعملية جراحية.
وفي شهر آبريل من عام 2017 اضطر رافينيا لدخول غرفة العمليات ، لإجراء عملية جراحية بغضروف الركبة اليمنى ، وغاب عن الملاعب لثمانية أشهر ، عقب مباراة غرناطة.
وبعد استعادة جزء من مستواه وتقديمه مستوى جيد في عام 2018 ، تعرض رافينيا لإصابة جديدة في الرباط الصليبي ، لكن بالركبة اليسرى هذه المرة.
هل حان وقت الرحيل ؟
في الأسابيع الماضية كان هنالك إبداء رغبة من والد رافينيا برحيل إبنه عن الفريق بسبب عدم إيجاد فرصة للعب ، مستغرباً من عقلية المدرب إرنيستو فالفيردي الذي يتعامل مع إبنه بطريقة غريبة.
وقد يكون الرحيل مكلفاً هذه المرة بالنسبة للاعب والنادي ، رافينيا لن يجد فريقاً كبيراً يستوعبه مثل إنتر ميلان بسبب تكرار الإصابات.
وهنالك تشابه بين رافينيا واللاعب الإيطالي جوسيبي روسي الذي كان مطلوباً في برشلونة قبل عقد من الزمان ، عندما تألق في صفوف فياريال ، لكنه عاش فترة من تبديل الأندية بسبب تراكم الإصابات.
برشلونة الذي طلب 35 مليون يورو للتخلي عن لاعبه منذ أشهر قد لا يجد من يدفع عشرة ملايين يورو الآن.
وأكد النادي الكتالوني استعداد رافينيا للخضوع لعملية جراحية ، بسبب تعرضه لكسر بالرباط الصليبي الأمامي لركبته اليسرى.
وبات رافينيا “لاعباً زجاجياً” والسبب تعرضه لإصابة طويلة للمرة الثالثة في المواسم الثلاثة الأخيرة ، حيث ابتعد عن الملاعب لفترة طويلة بسبب تلك الإصابات.
تاريخ إصابات رافينيا
وكانت الإصابة الأولى في شهر سبتمبر من عام 2015 ، في مباراة دوري أبطال أوروبا أمام روما الإيطالي ، حيث أصيب بعد تدخل قوي من لاعب الوسط البلجيكي رادا ناينجولان ، وغاب حتى منتصف شهر مارس من عام 2016.
وكان غياب رافينيا الأول بسبب تمزق في الرباط الصليبي الأمامي للركبة اليمنى ، وخضع وقتها لعملية جراحية.
وفي شهر آبريل من عام 2017 اضطر رافينيا لدخول غرفة العمليات ، لإجراء عملية جراحية بغضروف الركبة اليمنى ، وغاب عن الملاعب لثمانية أشهر ، عقب مباراة غرناطة.
وبعد استعادة جزء من مستواه وتقديمه مستوى جيد في عام 2018 ، تعرض رافينيا لإصابة جديدة في الرباط الصليبي ، لكن بالركبة اليسرى هذه المرة.
هل حان وقت الرحيل ؟
في الأسابيع الماضية كان هنالك إبداء رغبة من والد رافينيا برحيل إبنه عن الفريق بسبب عدم إيجاد فرصة للعب ، مستغرباً من عقلية المدرب إرنيستو فالفيردي الذي يتعامل مع إبنه بطريقة غريبة.
وقد يكون الرحيل مكلفاً هذه المرة بالنسبة للاعب والنادي ، رافينيا لن يجد فريقاً كبيراً يستوعبه مثل إنتر ميلان بسبب تكرار الإصابات.
وهنالك تشابه بين رافينيا واللاعب الإيطالي جوسيبي روسي الذي كان مطلوباً في برشلونة قبل عقد من الزمان ، عندما تألق في صفوف فياريال ، لكنه عاش فترة من تبديل الأندية بسبب تراكم الإصابات.
برشلونة الذي طلب 35 مليون يورو للتخلي عن لاعبه منذ أشهر قد لا يجد من يدفع عشرة ملايين يورو الآن.