شعر قطاع عريض من مشجعي نادي برشلونة الإسباني، بالامتعاض والغضب من قرارات إرنستو فالفيردي خلال الموسم المنصرم، واصفين إياه بالجبان، بسبب اعتماده الكلي على اللاعبين الأساسيين في جميع مباريات الدوري الإسباني، الأمر الذي انعكس بالسلب على مسيرة الفريق قارياً.
ووجهت صحيفة “ماركا” الإسبانية، رسالة مهمة إلى إرنستو فالفيردي، مطالبة إياه باللجوء إلى المداورة والتناوب بين اللاعبين، خاصة في المراحل الحاسمة من الموسم، حيث لا يكاد يصل برشلونة إلى الأمتار الأخيرة، حتى يفقد الكثير من مخزونه البدني.
وأضافت الصحيفة المذكورة، أن إرنستو فالفيدري ينبغي عليه الإنصات إلى كلمات لويس سواريز التي أدلى بها في مقابلة صحفية، اليوم الثلاثاء، وذلك من أجل تصحيح أخطاء الموسم المنصرم، حين خاض برشلونة لقاء الإياب ضد روما وهو خائر القوى.
لويس سواريز قال إنه نادم على المشاركة أمام ليجانيس، قبل ثلاثة أيام من اللعب ضد روما في الأولمبيكو، سيما وأن برشلونة كان متصدراً ترتيب الدوري الإسباني بفارق مريح عن أقرب المنافسين، وهو ما وضع فالفيردي في مرمى الانتقادات بعد الخروج الأوروبي.
وكان فالفيردي قد أقحم جميع اللاعبين الأساسيين ضد ليجانيس، في اللقاء الذي أقيم حينها على أرضية ملعب الكامب نو، وفاز به برشلونة بثلاثة أهداف دون رد، لكن الفريق الكتالوني ظهر بصورة مخيبة في الأولمبيكو نتيجة الإرهاق وانخفاض الطراوة البدنية.
ووجهت صحيفة “ماركا” الإسبانية، رسالة مهمة إلى إرنستو فالفيردي، مطالبة إياه باللجوء إلى المداورة والتناوب بين اللاعبين، خاصة في المراحل الحاسمة من الموسم، حيث لا يكاد يصل برشلونة إلى الأمتار الأخيرة، حتى يفقد الكثير من مخزونه البدني.
وأضافت الصحيفة المذكورة، أن إرنستو فالفيدري ينبغي عليه الإنصات إلى كلمات لويس سواريز التي أدلى بها في مقابلة صحفية، اليوم الثلاثاء، وذلك من أجل تصحيح أخطاء الموسم المنصرم، حين خاض برشلونة لقاء الإياب ضد روما وهو خائر القوى.
لويس سواريز قال إنه نادم على المشاركة أمام ليجانيس، قبل ثلاثة أيام من اللعب ضد روما في الأولمبيكو، سيما وأن برشلونة كان متصدراً ترتيب الدوري الإسباني بفارق مريح عن أقرب المنافسين، وهو ما وضع فالفيردي في مرمى الانتقادات بعد الخروج الأوروبي.
وكان فالفيردي قد أقحم جميع اللاعبين الأساسيين ضد ليجانيس، في اللقاء الذي أقيم حينها على أرضية ملعب الكامب نو، وفاز به برشلونة بثلاثة أهداف دون رد، لكن الفريق الكتالوني ظهر بصورة مخيبة في الأولمبيكو نتيجة الإرهاق وانخفاض الطراوة البدنية.
