ناقشت رسالة الماجستير بكلية الادارة والاقتصاد في جامعة تكريت, قياس وتحليل اثر الادخار على النمو الاقتصادي في العراق.
وتناولت الرسالة للطالب علي عبدالجليل صادق, بيان أهمية الودائع الادّخارية بشكل عام، بالإضافة إلى التعرّف على حجمها ونسبة مساهمة كل نوع في إجمالي الادّخار، والوقوف على أهم نقاط الضعف التي تعاني منها عملية تعبئتها في العراق خلال المدّة الممتدة من 2004 لغاية 2018.
واستهدفت الرسالة دراسة قياس أثر الودائع الادّخارية على النّمو الاقتصادي في العراق وباعتماد الناتج المحلي الإجمالي متغيّراً تابعاً باعتباره مؤشراً لذلك النّمو, وفق اختبار جوهانسون وجود ثلاثة متجهات للتكامل المشترك.
واستنتجت الرسالة إنَّ العلاقة التكاملية المشتركة ما بين ودائع التوفير والنّاتج المحلّي الإجمالي هي علاقة طردية في الأجل الطويل حيث إنَّ زيادتها بواقع (68%) سيعمل على زيادة النّاتج المحلّي الإجمالي بمقدار وحدة واحدة (تريليون دينار), وإنَّ 52 % من عدم التوازن في النّاتج المحلّي الإجمالي في الأجل الطويل سيتم تصحيحه في الأجل القصير (أي في ثلاثة أشهر) أو بعبارةٍ أخرى فإنَّه يتم الوصول إلى التوازن التام في فترة طولها ستة أشهر تقريباً.
وتناولت الرسالة للطالب علي عبدالجليل صادق, بيان أهمية الودائع الادّخارية بشكل عام، بالإضافة إلى التعرّف على حجمها ونسبة مساهمة كل نوع في إجمالي الادّخار، والوقوف على أهم نقاط الضعف التي تعاني منها عملية تعبئتها في العراق خلال المدّة الممتدة من 2004 لغاية 2018.
واستهدفت الرسالة دراسة قياس أثر الودائع الادّخارية على النّمو الاقتصادي في العراق وباعتماد الناتج المحلي الإجمالي متغيّراً تابعاً باعتباره مؤشراً لذلك النّمو, وفق اختبار جوهانسون وجود ثلاثة متجهات للتكامل المشترك.
واستنتجت الرسالة إنَّ العلاقة التكاملية المشتركة ما بين ودائع التوفير والنّاتج المحلّي الإجمالي هي علاقة طردية في الأجل الطويل حيث إنَّ زيادتها بواقع (68%) سيعمل على زيادة النّاتج المحلّي الإجمالي بمقدار وحدة واحدة (تريليون دينار), وإنَّ 52 % من عدم التوازن في النّاتج المحلّي الإجمالي في الأجل الطويل سيتم تصحيحه في الأجل القصير (أي في ثلاثة أشهر) أو بعبارةٍ أخرى فإنَّه يتم الوصول إلى التوازن التام في فترة طولها ستة أشهر تقريباً.