ناقشت رسالة ماجستير في كلية الفنون الجميلة بجامعة بغداد ،التداخل الفني بين الفيلم النفسي والفيلم السريالي.
وتضمنت الرسالة التي قدمها الطالب عمار حميد حسين معالجة للقضايا الانسانية عن طريق أحداث وشخصيات متخيلة وأحداث افتراضية في مكان وزمان متخيل، واوجدت هذه السعة الاشتغالية أنواعاً فيلمية تخصص بنوع معين من القصص السينمائية، فظهر الفيلم التاريخي والفيلم الاسطوري والفيلم الاجتماعي وغيرها من الانواع الفيلمية التي تعتمد احداثاً متماثلة وطبيعة اشتغال سينمائي متماثل. ومن بين الانواع الفلمية التي ظهرت منذ بدايات السينما هو الفيلم النفسي بوصفه نوعاً قائماً بذاته منذ أيام السينما التعبيرية وفيلم (مقصورة الدكتور كاليجاري)، للمخرج روبرت فين.
وتناولت الرسالة اهمية البحث في تصديه بالنوع الفيلمي وخصوصية كل نوع وطبيعة التعامل الصوري فيما بينهم، فضلا عن دراسة التداخل الفني ما بين الفيلم النفسي والفيلم السريالي، وكيفيات بناء الصياغات الصورية في كل نوع.
وتضمنت الرسالة التي قدمها الطالب عمار حميد حسين معالجة للقضايا الانسانية عن طريق أحداث وشخصيات متخيلة وأحداث افتراضية في مكان وزمان متخيل، واوجدت هذه السعة الاشتغالية أنواعاً فيلمية تخصص بنوع معين من القصص السينمائية، فظهر الفيلم التاريخي والفيلم الاسطوري والفيلم الاجتماعي وغيرها من الانواع الفيلمية التي تعتمد احداثاً متماثلة وطبيعة اشتغال سينمائي متماثل. ومن بين الانواع الفلمية التي ظهرت منذ بدايات السينما هو الفيلم النفسي بوصفه نوعاً قائماً بذاته منذ أيام السينما التعبيرية وفيلم (مقصورة الدكتور كاليجاري)، للمخرج روبرت فين.
وتناولت الرسالة اهمية البحث في تصديه بالنوع الفيلمي وخصوصية كل نوع وطبيعة التعامل الصوري فيما بينهم، فضلا عن دراسة التداخل الفني ما بين الفيلم النفسي والفيلم السريالي، وكيفيات بناء الصياغات الصورية في كل نوع.