بحثت رسالة ماجستير في كلية الصيدلة بالجامعة المستنضصرية، دور مادة الكركم كعلاج مضاف لمضادات الإلتهاب غير الستيرويدية، المستعملة لعلاج إلتهاب الركبة غير الرثوي.
وتهدف الرسالة التي قدمتها الطالبة ميس سعدي باقر، إلى دراسة تأثير مادة الكركم المضاد للإلتهابات وللأكسدة، وإمكانية الإعتماد عليه كعلاج مضاف إلى العقاقير غير الستيرويدية المضادة للإلتهابات وأهمها الميلوكسيكام، فضلاً عن بيان دوره في معالجة إلتهاب المفاصل العظمي للركبة.
وأكدت الرسالة أن إلتهاب المفاصل والتهاب الغشاء المفصلي يلعبان دوراً بارزاً في التسبب بالفصال العظمي، حيث لوحظ حدوث إرتفاع في مستوى السيتوكينات، وأهمها الانترلوكين1- بيتا والإنترلوكين-6 والانترلوكين-18وعامل نخر الورم الفا، في المصل والسائل المفصلي لمرضى التهاب المفاصل غير الرثوي.
وبينت نتائح الرسالة أن مادة الكركم تمتلك تأثيراً إضافياً عند إستخدامها بالإقتران مع دواء الميلوكسيكام، كما تلعب دوراً كبيراً في تخفيف حدة الألم وزيادة النشاط البدني للمرضى، وذلك بسبب عملها المسكن والمضاد للإلتهابات والأكسدة.
وتهدف الرسالة التي قدمتها الطالبة ميس سعدي باقر، إلى دراسة تأثير مادة الكركم المضاد للإلتهابات وللأكسدة، وإمكانية الإعتماد عليه كعلاج مضاف إلى العقاقير غير الستيرويدية المضادة للإلتهابات وأهمها الميلوكسيكام، فضلاً عن بيان دوره في معالجة إلتهاب المفاصل العظمي للركبة.
وأكدت الرسالة أن إلتهاب المفاصل والتهاب الغشاء المفصلي يلعبان دوراً بارزاً في التسبب بالفصال العظمي، حيث لوحظ حدوث إرتفاع في مستوى السيتوكينات، وأهمها الانترلوكين1- بيتا والإنترلوكين-6 والانترلوكين-18وعامل نخر الورم الفا، في المصل والسائل المفصلي لمرضى التهاب المفاصل غير الرثوي.
وبينت نتائح الرسالة أن مادة الكركم تمتلك تأثيراً إضافياً عند إستخدامها بالإقتران مع دواء الميلوكسيكام، كما تلعب دوراً كبيراً في تخفيف حدة الألم وزيادة النشاط البدني للمرضى، وذلك بسبب عملها المسكن والمضاد للإلتهابات والأكسدة.