تمكنت رسالة ماجستير في كلية الصيدلة بالجامعة المستنصرية، من تحضير جل مستحلبي يستعمل كناقل دواء موضعي لعقار النيمسولايد المستعمل في علاج بعض الأمراض الجلدية.
وتهدف الرسالة التي قدمتها الطالبة ميسم حسين محمد، إلى تحضير جل مستحلبي يستعمل كناقل دواء موضعي لعقار النيمسولايد وإجراء تقييم مختبري لهذا الجل، من أجل زيادة الفعالية العلاجية لهذا الدواء ضد بعض الأمراض الجلدية والتقليل من آثاره الجانبية.
وتضمنت الرسالة إعداد (16) صيغة مستحضر من الإيمولجل للنيمسولايد تحتوي على مستحلب تقليدي، والتحقق من تأثير بعض المتغيرات وأهمها نوع مادة البوليمر والطور الزيتي للمستحلب وتركيز مواد الاستحلاب المستعملة ونوع المواد الحافظة والمحسنة للنفاذية على كل من المظهر الخارجي ودرجة الحامضية ومعامل الانتشار واللزوجة ومعدل تحرير الدواء.
وبينت نتائج الرسالة أن صيغة (ف 16) كانت أفضل الصيغ المحضرة كناقل لعقار النيمسولايد، وذلك نظراً لقابليتها الكبيرة للخروج من الحاوية بشكل مقبول، وامتلاكها إمكانية النفوذ عبر الجلد بصورة ممتازة، فضلاً عن عدم ظهور أية علامات لتهيج الجلد بعد تطبيقها وتجربتها على جلد الفئران المختبرية.
وتهدف الرسالة التي قدمتها الطالبة ميسم حسين محمد، إلى تحضير جل مستحلبي يستعمل كناقل دواء موضعي لعقار النيمسولايد وإجراء تقييم مختبري لهذا الجل، من أجل زيادة الفعالية العلاجية لهذا الدواء ضد بعض الأمراض الجلدية والتقليل من آثاره الجانبية.
وتضمنت الرسالة إعداد (16) صيغة مستحضر من الإيمولجل للنيمسولايد تحتوي على مستحلب تقليدي، والتحقق من تأثير بعض المتغيرات وأهمها نوع مادة البوليمر والطور الزيتي للمستحلب وتركيز مواد الاستحلاب المستعملة ونوع المواد الحافظة والمحسنة للنفاذية على كل من المظهر الخارجي ودرجة الحامضية ومعامل الانتشار واللزوجة ومعدل تحرير الدواء.
وبينت نتائج الرسالة أن صيغة (ف 16) كانت أفضل الصيغ المحضرة كناقل لعقار النيمسولايد، وذلك نظراً لقابليتها الكبيرة للخروج من الحاوية بشكل مقبول، وامتلاكها إمكانية النفوذ عبر الجلد بصورة ممتازة، فضلاً عن عدم ظهور أية علامات لتهيج الجلد بعد تطبيقها وتجربتها على جلد الفئران المختبرية.