بحثت رسالة ماجستير في كلية العلوم بالجامعة المستنصرية، تحليل كميات الأمطار الهاطلة وتحديد علاقتها مع بعض معاملات الجفاف في العراق.
وتضمنت الرسالة حساب قيم المعدل المتحرك لكل خمسة مواسم مطرية، وتحديد الأحداث الجافة والرطبة، عن طريق تحليل بيانات مؤشر الهطول المعياري، وتقييم الجفاف بالعراق عبر عدد من المؤشرات وأهمها مؤشر الهطول (SPI-6)، والنسبة المئوية لشذوذ الهطول (PPA) والنسبة المئوية للهطول الطبيعي (PNPI)، ومؤشر شذوذ الأمطار (RAI)، وطريقة (Z-Score INDEX (ZSI) الإحصائية.
وتناولت الرسالة التعريف بالأمطار وتوضيح الأجهزة والتقنيات المستعملة لقياسها، وتوضيح مفهوم الجفاف وإستعراض أنواعة المختلفة، وشرح تفاصيل السيناريوهات العالمية المعنية بالتغيرات المناخية لتوقعات المستقبل، فضلاً عن بيان النظريات المستخدمة وطرق حساب مؤشرات الجفاف وتحليل الأمطار.
وبينت نتائج الرسالة أن العراق بدأ بالتعرض لموجات الجفاف منذ نهاية تسعينيات القرن العشرين، وذلك كنتيجة للتناقص في كميات هطول الأمطار، كما أظهرت بيانات توقعات المستقبل إحتمالية إنخفاض كميات الهطول بنسبة تتراوح مابين 10% إلى 25% في عموم العراق، ولاسيما بالمناطق الجنوبية التي سوف تكون من أكثر المناطق عرضةً لحدوث الجفاف.
وتضمنت الرسالة حساب قيم المعدل المتحرك لكل خمسة مواسم مطرية، وتحديد الأحداث الجافة والرطبة، عن طريق تحليل بيانات مؤشر الهطول المعياري، وتقييم الجفاف بالعراق عبر عدد من المؤشرات وأهمها مؤشر الهطول (SPI-6)، والنسبة المئوية لشذوذ الهطول (PPA) والنسبة المئوية للهطول الطبيعي (PNPI)، ومؤشر شذوذ الأمطار (RAI)، وطريقة (Z-Score INDEX (ZSI) الإحصائية.
وتناولت الرسالة التعريف بالأمطار وتوضيح الأجهزة والتقنيات المستعملة لقياسها، وتوضيح مفهوم الجفاف وإستعراض أنواعة المختلفة، وشرح تفاصيل السيناريوهات العالمية المعنية بالتغيرات المناخية لتوقعات المستقبل، فضلاً عن بيان النظريات المستخدمة وطرق حساب مؤشرات الجفاف وتحليل الأمطار.
وبينت نتائج الرسالة أن العراق بدأ بالتعرض لموجات الجفاف منذ نهاية تسعينيات القرن العشرين، وذلك كنتيجة للتناقص في كميات هطول الأمطار، كما أظهرت بيانات توقعات المستقبل إحتمالية إنخفاض كميات الهطول بنسبة تتراوح مابين 10% إلى 25% في عموم العراق، ولاسيما بالمناطق الجنوبية التي سوف تكون من أكثر المناطق عرضةً لحدوث الجفاف.