بحثت رسالة ماجستير في كلية الهندسة بالجامعة المستنصرية، تأثير المعالجة المغناطيسية للمياه في تقليل نسب الترسب والتآكل للأنابيب.
وتهدف الرسالة التي قدمتها الطالبة آيات خيري هاشم،الى دراسة المعالجة المغناطيسية المسبقة للمياه، وبيان أثرها في تقليل نسب كل من ترسب الأملاح والعسرة والتآكل في الأنابيب الناقلة.
وتضمنت الرسالة إجراء مجموعة من الفحوصات الفيزيائية والكيميائية لكل من الأس الهيدروجيني والتوصيلية الكهربائية، والمواد الذائبة الكلية والكدرة والعسرة الكلية وعسرة المغنيسيوم، والنترات وتركيز المعادن الثقيلة (الرصاص، الكادميوم والنحاس)، ومعدل التآكل للعينات قبل وبعد المعالجة المغناطيسية كل 30 دقيقة ولمدة ساعتين.
وأظهرت نتائج أن أعلى تغيير يحدث عند الشدة المغناطيسية التي تبلغ 500 كاوس بمعدل جريان 0،025 لتر/ ثانية، مع ارتفاع قيم بعض الخصائص كالأس الهيدروجيني والتوصيلية الكهربائية والمواد الذائبة الكلية، فضلاً عن انخفاض قيم الخصائص الأخرى.
وتهدف الرسالة التي قدمتها الطالبة آيات خيري هاشم،الى دراسة المعالجة المغناطيسية المسبقة للمياه، وبيان أثرها في تقليل نسب كل من ترسب الأملاح والعسرة والتآكل في الأنابيب الناقلة.
وتضمنت الرسالة إجراء مجموعة من الفحوصات الفيزيائية والكيميائية لكل من الأس الهيدروجيني والتوصيلية الكهربائية، والمواد الذائبة الكلية والكدرة والعسرة الكلية وعسرة المغنيسيوم، والنترات وتركيز المعادن الثقيلة (الرصاص، الكادميوم والنحاس)، ومعدل التآكل للعينات قبل وبعد المعالجة المغناطيسية كل 30 دقيقة ولمدة ساعتين.
وأظهرت نتائج أن أعلى تغيير يحدث عند الشدة المغناطيسية التي تبلغ 500 كاوس بمعدل جريان 0،025 لتر/ ثانية، مع ارتفاع قيم بعض الخصائص كالأس الهيدروجيني والتوصيلية الكهربائية والمواد الذائبة الكلية، فضلاً عن انخفاض قيم الخصائص الأخرى.