بحثت رسالة ماجستير في كلية الطب بالجامعة المستنصرية، تأثير هرموني بيتاتروفين والايريسين في مستوى الدهون لدى النساء العراقيات المصابات بالسمنة وداء السكري من النوع الثاني.
وتهدف الرسالة التي قدمتها الطالبة رغد عدنان يوسف، إلى تقييم دور هرموني البيتاتروفين والايرسين عند النساء المصابات بالسمنة وداء السكري من النوع الثاني، ومقارنتها مع النساء البدينات غير المصابات بالسكري، وبحث العلاقة المحتملة بين هذين الهرمونين مع بعضهما ومع بعض المتغيرات، ومنها مستوى الدهون ومؤشر كتلة الجسم والعمر والسكر الصيامي والسكر التراكمي في النساء المصابات بالسمنة والسكري من النوع الثاني.
وتوصلت الرسالة الى أن النوع الثاني لداء السكري يعد الشكل الأكثر شيوعاً لمرض السكري، ويرجع أساساً إلى الضعف في افراز الأنسولين، وان السمنة تشكل عامل خطر للإصابة بالسكري من النوع الثاني الذي يرتبط بالسمنة في كلا الجنسين.
واستنتجت الرسالة أن تقييم مستويات هرمونات البيتاتروفين والايريسين، يمكن أن يستعمل كأداة تشخيص مفيدة في تحديد شدة ومضاعفات السمنة لدى النساء المصابات بالسكري من النوع الثاني، فضلاً عن قياس السكر الصيامي والسكر التراكمي ومجموعة دهون الدم ومصل ليبوبروتين ليباز.
وتهدف الرسالة التي قدمتها الطالبة رغد عدنان يوسف، إلى تقييم دور هرموني البيتاتروفين والايرسين عند النساء المصابات بالسمنة وداء السكري من النوع الثاني، ومقارنتها مع النساء البدينات غير المصابات بالسكري، وبحث العلاقة المحتملة بين هذين الهرمونين مع بعضهما ومع بعض المتغيرات، ومنها مستوى الدهون ومؤشر كتلة الجسم والعمر والسكر الصيامي والسكر التراكمي في النساء المصابات بالسمنة والسكري من النوع الثاني.
وتوصلت الرسالة الى أن النوع الثاني لداء السكري يعد الشكل الأكثر شيوعاً لمرض السكري، ويرجع أساساً إلى الضعف في افراز الأنسولين، وان السمنة تشكل عامل خطر للإصابة بالسكري من النوع الثاني الذي يرتبط بالسمنة في كلا الجنسين.
واستنتجت الرسالة أن تقييم مستويات هرمونات البيتاتروفين والايريسين، يمكن أن يستعمل كأداة تشخيص مفيدة في تحديد شدة ومضاعفات السمنة لدى النساء المصابات بالسكري من النوع الثاني، فضلاً عن قياس السكر الصيامي والسكر التراكمي ومجموعة دهون الدم ومصل ليبوبروتين ليباز.