بحثت رسالة ماجستير في كلية الهندسة بالجامعة المستنصرية، تقنية معالجة التربة الملوثة عن طريق استعمال المواد الكيميائية المضافة.
وتهدف الرسالة التي قدمها الطالب حسن جواد كاظم، إلى دراسة تأثير استعمال المواد الجيويوليمرية المضافة في عملية معالجة التربة الملوثة، وذلك بالاعتماد على تقنية التصليب والإستقرار التي تعد من التقنيات الحديثة الفعالة والاقتصادية في مجال تثبيت المعادن الثقيلة في التربة وإزالة الرواسب والحمآة الملوثة منها.
وتضمنت الرسالة تحضير التربة الملوثة اصطناعيا بنترات الرصاص، والوصول إلى نسبة تركيز الملوث (2000 جزء في المليون)، واستعمال ثلاث مواد تشمل الرماد المتطاير وأبخرة السليكا ورماد قشور الارز، فضلاً عن تنشيطها بمحلول قلوي ناتج عن مزج محاليل هيدروكسيد وسيلكات الصوديوم.
وتناولت الرسالة دراسة مقاومة الإنضغاطية غير المحصورة (ucs) للتربة المعالجة بعد 6 و14 و28 يوماً من المعالجة، وتطبيق اختبار الارتشاح للمعادن الثقيلة (tclp) لتقييم فعالية معاملات التصليب وإجراء فحص القلوية (ph)، واستخدام حيود الاشعة السينية وتحليل المجهر الإلكتروني للعينات من أجل بيان الآليات المسؤولة عن التطور في القوة وتقليل الإتشاح بالرصاص.
وأظهرت نتائج الرسالة حدوث زيادة في مقاومة إنضغاطية التربة وتطور كبير في القوة مع تقدم الزمن ولجميع المواد المستخدمة، واختفاء أطوار مركبات الرصاص التي كانت واضحة عند مقارنتها مع التربة غير المعالجة، كدليل على احتجاز مركبات الرصاص داخل المواد الإسمنتية ، فضلاً عن فعالية المواد الجيويوليمرية في معالجة التربة الملوثة بالمعادن الثقيلة.
وتهدف الرسالة التي قدمها الطالب حسن جواد كاظم، إلى دراسة تأثير استعمال المواد الجيويوليمرية المضافة في عملية معالجة التربة الملوثة، وذلك بالاعتماد على تقنية التصليب والإستقرار التي تعد من التقنيات الحديثة الفعالة والاقتصادية في مجال تثبيت المعادن الثقيلة في التربة وإزالة الرواسب والحمآة الملوثة منها.
وتضمنت الرسالة تحضير التربة الملوثة اصطناعيا بنترات الرصاص، والوصول إلى نسبة تركيز الملوث (2000 جزء في المليون)، واستعمال ثلاث مواد تشمل الرماد المتطاير وأبخرة السليكا ورماد قشور الارز، فضلاً عن تنشيطها بمحلول قلوي ناتج عن مزج محاليل هيدروكسيد وسيلكات الصوديوم.
وتناولت الرسالة دراسة مقاومة الإنضغاطية غير المحصورة (ucs) للتربة المعالجة بعد 6 و14 و28 يوماً من المعالجة، وتطبيق اختبار الارتشاح للمعادن الثقيلة (tclp) لتقييم فعالية معاملات التصليب وإجراء فحص القلوية (ph)، واستخدام حيود الاشعة السينية وتحليل المجهر الإلكتروني للعينات من أجل بيان الآليات المسؤولة عن التطور في القوة وتقليل الإتشاح بالرصاص.
وأظهرت نتائج الرسالة حدوث زيادة في مقاومة إنضغاطية التربة وتطور كبير في القوة مع تقدم الزمن ولجميع المواد المستخدمة، واختفاء أطوار مركبات الرصاص التي كانت واضحة عند مقارنتها مع التربة غير المعالجة، كدليل على احتجاز مركبات الرصاص داخل المواد الإسمنتية ، فضلاً عن فعالية المواد الجيويوليمرية في معالجة التربة الملوثة بالمعادن الثقيلة.