بحثت رسالة ماجستير في كلية العلوم بالجامعة المستنصرية، مدى ملاءمة الظروف المناخية في العراق لتطبيقات وأنظمة التبريد بالتبخير.
وتهدف الرسالة المقدمة من الباحثة ياسمين قصي توفيق، إلى توفير قاعدة بيانات لتحديد أفضل مناطق العراق وأوقات السنة ملائمةً لاستعمال تطبيقات التبريد بالتبخير، لاسيما وأن هذه التطبيقات تمثل أحد البدائل الناجحة لأنظمة التبريد العادية، حيث توفر نسبة 80% من الطاقة الكهربائية المستهلكة كما يمكن تشغيلها بالإعتماد على الخلايا الشمسية.
وتضمنت الرسالة شرحا مفصلا عن التبريد التبخيري وأنواعه والأنظمة العاملة فيه والعوامل المؤثرة فيها وأهمها العوامل التصميمة والتشغيلية والمناخية، فضلاً عن استعراض أبرز مزايا وعيوب التبريد التبخيري.
وتناولت الرسالة كيفية إستخراج الرطوبة النسبيه بالإعتماد على معادلة ترتكز على عنصري درجة الحرارة والندى ، ومعرفة طرق استخراج كفاءة التبريد عن طريق معادله علمية ورسم خرائط تبين درجات الحرارة والرطوبة النسيبة وكفاءة التبريد.
وتوصلت النتائج إلى أن جميع مناطق العراق ملائمة لإستعمال تطبيقات التبريد بالتبخير، وأن أفضل مدة زمنية لعمل هذه الأنظمة تكون في شهر تموز، فيما كانت أفضل منطقة لأستعمال هذه التطبيقات مركز مدينة البصرة حيث سجلت أعلى كفاءة وبمقدار 55%.
وتهدف الرسالة المقدمة من الباحثة ياسمين قصي توفيق، إلى توفير قاعدة بيانات لتحديد أفضل مناطق العراق وأوقات السنة ملائمةً لاستعمال تطبيقات التبريد بالتبخير، لاسيما وأن هذه التطبيقات تمثل أحد البدائل الناجحة لأنظمة التبريد العادية، حيث توفر نسبة 80% من الطاقة الكهربائية المستهلكة كما يمكن تشغيلها بالإعتماد على الخلايا الشمسية.
وتضمنت الرسالة شرحا مفصلا عن التبريد التبخيري وأنواعه والأنظمة العاملة فيه والعوامل المؤثرة فيها وأهمها العوامل التصميمة والتشغيلية والمناخية، فضلاً عن استعراض أبرز مزايا وعيوب التبريد التبخيري.
وتناولت الرسالة كيفية إستخراج الرطوبة النسبيه بالإعتماد على معادلة ترتكز على عنصري درجة الحرارة والندى ، ومعرفة طرق استخراج كفاءة التبريد عن طريق معادله علمية ورسم خرائط تبين درجات الحرارة والرطوبة النسيبة وكفاءة التبريد.
وتوصلت النتائج إلى أن جميع مناطق العراق ملائمة لإستعمال تطبيقات التبريد بالتبخير، وأن أفضل مدة زمنية لعمل هذه الأنظمة تكون في شهر تموز، فيما كانت أفضل منطقة لأستعمال هذه التطبيقات مركز مدينة البصرة حيث سجلت أعلى كفاءة وبمقدار 55%.