ناقشت رسالة ماجستير في كلية العلوم بالجامعة المستنصرية، التحضير النظيف للدقائق النانوية باستعمال المستخلصات النباتية.
وتهدف الرسالة التي قدمتها الطالبة حنين علي جاسم، إلى استعمال الطريقة الحرارية المائية لتحضير دقائق الفضة والنحاس النانوية بعدها طريقة جديدة تتميز بكونها نظيفة وصديقة للبيئة وخالية من الملوثات وتعتمد على المستخلصات النباتية لكل من الزنجبيل والنعناع والصبار والقرنفل والليمون.
وتضمنت الرسالة دراسة تأثير الطريقة الحرارية المائية في خصائص الدقائق النانوية، وبحث تأثير العوامل الكيميائية والفيزيائية المختلفة (الأس الهيدروجيني، الوقت ودرجة الحرارة) في التحضير النظيف للدقائق النانوية، فضلاً عن دراسة النشاط المضاد للميكروبات للفضة والنحاس النانوية المحضرة ضد السلالات المسببة للأمراض المختلفة.
وتوصلت نتائج الرسالة إلى أن التحضير النظيف (الكيمياء الخضراء) للدقائق يتفوق على الطرق الفيزيائية بانخفاض تكلفته وانه صديق للبيئة ولا يحتاج لاستعمال المواد الكيميائية السامة، وأن الطريقة المستعملة مناسبة من حيث أن المواد الكيميائية النباتية التي تشمل البروتينات والفلافونويد وفيتامين ج والفينول هي المسؤولة عن تحضير التراكيب النانوية والتحكم في أشكالها وأحجامها.
وأوصت الرسالة بالاعتماد على النتائج في استهداف التطبيقات المحتملة الواعدة واستثمارها في صياغة الأدوية والتطبيقات الطبية الحيوية المستقبلية، وتحليل واكتشاف التركيبات الكيميائية النشطة في المستخلصات النباتية المسؤولة عن تقليل أيونات المعادن إلى دقائق نانوية معدنية، واستكشاف طرق خضراء جديدة لتوليف NPs باستعمال مصادر طبيعية مختلفة كالطحالب والبكتيريا ومستخلصات الفطريات وتقييم نشاطها.
وتهدف الرسالة التي قدمتها الطالبة حنين علي جاسم، إلى استعمال الطريقة الحرارية المائية لتحضير دقائق الفضة والنحاس النانوية بعدها طريقة جديدة تتميز بكونها نظيفة وصديقة للبيئة وخالية من الملوثات وتعتمد على المستخلصات النباتية لكل من الزنجبيل والنعناع والصبار والقرنفل والليمون.
وتضمنت الرسالة دراسة تأثير الطريقة الحرارية المائية في خصائص الدقائق النانوية، وبحث تأثير العوامل الكيميائية والفيزيائية المختلفة (الأس الهيدروجيني، الوقت ودرجة الحرارة) في التحضير النظيف للدقائق النانوية، فضلاً عن دراسة النشاط المضاد للميكروبات للفضة والنحاس النانوية المحضرة ضد السلالات المسببة للأمراض المختلفة.
وتوصلت نتائج الرسالة إلى أن التحضير النظيف (الكيمياء الخضراء) للدقائق يتفوق على الطرق الفيزيائية بانخفاض تكلفته وانه صديق للبيئة ولا يحتاج لاستعمال المواد الكيميائية السامة، وأن الطريقة المستعملة مناسبة من حيث أن المواد الكيميائية النباتية التي تشمل البروتينات والفلافونويد وفيتامين ج والفينول هي المسؤولة عن تحضير التراكيب النانوية والتحكم في أشكالها وأحجامها.
وأوصت الرسالة بالاعتماد على النتائج في استهداف التطبيقات المحتملة الواعدة واستثمارها في صياغة الأدوية والتطبيقات الطبية الحيوية المستقبلية، وتحليل واكتشاف التركيبات الكيميائية النشطة في المستخلصات النباتية المسؤولة عن تقليل أيونات المعادن إلى دقائق نانوية معدنية، واستكشاف طرق خضراء جديدة لتوليف NPs باستعمال مصادر طبيعية مختلفة كالطحالب والبكتيريا ومستخلصات الفطريات وتقييم نشاطها.