ناقشت رسالة ماجستير في كلية التربية الأساسية بالجامعة المستنصرية، توظيف الموروث العربي القديم في شعر سعدي يوسف.
وسلطت الرسالة التي قدمتها الطالبة هبة حسن علي فالح، الضوء على العطاء الأدبي الغزير للشاعر العراقي سعدي يوسف والذي أمتد لمدة خمسين عاماً وما زال مستمراً، فضلاً عن بحث قدرة الشاعر على استلهام موروثات التراث القديم بأشكالها المتعددة والمختلفة وكيفية الإفادة منها وتوظيفها في النصوص الشعرية صياغةً وتعبيراً.
وتناولت الرسالة أشكال التوظيف للموروث الأدبي القديم بحقليه الشعري والنثري، وبيان الطرق المتنوعة لاستعمال هذا الموروث والإفادة منه.
وأوصت الرسالة بإعادة قراءة التراث العربي القديم برؤية جديدة تقوم على تطويع المصادر التراثية لخدمة التجارب الإبداعية، وضرورة تجديد الإسلوب العربي بالإعتماد على عبقرية اللغة العربية والإفادة من إجتهاد الشعراء المتشبعين بمعرفة التراث القديم المقتدرين على الخلق والإبداع والإبتكار.
وسلطت الرسالة التي قدمتها الطالبة هبة حسن علي فالح، الضوء على العطاء الأدبي الغزير للشاعر العراقي سعدي يوسف والذي أمتد لمدة خمسين عاماً وما زال مستمراً، فضلاً عن بحث قدرة الشاعر على استلهام موروثات التراث القديم بأشكالها المتعددة والمختلفة وكيفية الإفادة منها وتوظيفها في النصوص الشعرية صياغةً وتعبيراً.
وتناولت الرسالة أشكال التوظيف للموروث الأدبي القديم بحقليه الشعري والنثري، وبيان الطرق المتنوعة لاستعمال هذا الموروث والإفادة منه.
وأوصت الرسالة بإعادة قراءة التراث العربي القديم برؤية جديدة تقوم على تطويع المصادر التراثية لخدمة التجارب الإبداعية، وضرورة تجديد الإسلوب العربي بالإعتماد على عبقرية اللغة العربية والإفادة من إجتهاد الشعراء المتشبعين بمعرفة التراث القديم المقتدرين على الخلق والإبداع والإبتكار.